أيقنت أني قويه
صرتُ واثقة من تخلصي من جميع جراح الماضي، التي زرعت داخلي الضعف، لم أعد تلك الضعيفه، صرت أرسم الإبتسامة على ثغري وأنا أروي عن كل ما حدث بإختصار، مانعةً تدخل دموعي، كانت الآلام التي أرويها كافية لبكائهم أما أنا فاكتفيتُ بإبتسامةٍ غطت ملامحي، متناسيةً أن كل هذا ليس مجرد قصّة بل هو واقع...
واقعٌ عشته سلفاً
وأزعُمُ أنني تعافيتُ اليوم
والحقيقةُ أنني لم ولن أتعافى
أنا فقط أتعايش.ڪ/ مريم طارق | الحِبرُ الأسود
أنت تقرأ
مَا لا يسعُنِي كتمانُه!
Roman d'amourلا تسألُو الطَّائر الشّريدَ لأيِّ أسبابٍ رحل! مـࢪيَم طَـارق | الحِـبرُ الأسـود