𝒑𝒂𝒓𝒕4:

15 4 12
                                    

     في اليوم الموالي، فطرو في الصباح معاً وغادر سونقهون كا عادته لعمله، بينما غادرت أونيشانا بغرض انها سأتتسوق، اما جايك بقي في المنزل، بعد ساعة عادت أونيشانا كان جايك في غرفة المعيشة جالساً على المقعد مقابلاً لطاولة الفطور ابتسمت أونيشانا بخفة ليبادلها كان يتفقد مواقع التواصل الاجتماعي، غرس يده اليمين في مؤخرة شعره لترذف.

          "أنا اسفة تأخرت..  

                   " لا عليكي"

  ركز مع هاتفه، حدقت به أونيشانا وظنت انه لزال غاضب منها ومن جهة ارادت ان تجدد علاقة صداقة معه، صعدت أونيشانا لغرفتها كانت متعبة لذا اخذت حمام بسيط وغيرت ثيابها ونامت، بعد ساعتين، استقيظت ونزلت لكي تحضر الفطور كانت الساعة الثانية مساءً لم تلاحظ جايك لكنها حضرت اكل إضافي.

   "لعلاه يأتي متعباً ويريد ان يأكل"

  جهزت الاكل، لتفطر ثم صعدت لغرفتها، حل المساء وهي في غرفتها تشاهد التلفاز، عاد سونقهون من العمل، الساعة الخامسة، دخل للغرفة مبتسماً  واغلق الباب لتبادله أونيشانا لتستقيم ثم راحت تعانقه ليبادلها.

                 "هاي حبيبتي"

  

                    "أهلا حبيبي"

        وضعت ذراعيها وراء عنقه.

               "كيف كان يومك"

       "كان متعب.. هل تسوقتي"

  "اجل اشتريت هدية لجايك ستعجبه"

                 "رائع هل تعبتي"

                  "لا ليس كثيراً"

   "هممم.. اذاً جايك غادر الان اخبرني انه سيشتري شيى ما"

                   "أووو حسناً"

  اشاحت يدايها وراح لخزانته يخرج ثيابه.

                 "ساخذ حمام"

    أومئت له مبتسمة ليدخل الحمام، وبعد مدة، سونقهون في غرفة المعيشة واضعاً اوراق شغل وفوق الطاولة حاسوب يعمل عليه اما أونيشانا في المطبخ ليرن الجرس ليستقيم سونقهون  لتخرج أونيشانا من المطبخ.

           "لا ارتاح انا سأفتح"

    ابتسم لها وجلس لتتدلف خطواتها للباب بينما الاخر واقف عند الباب يحاول ان يقدم الهدية ل أونيشانا، لتفتح أونيشانا الباب ليرذف مغلقاً عيونه.

                 "تفضلي هديتك"

    اتسعت ابتسامة أونيشانا ليفتح جايك عيناه تبادلو نظرات ليرذف.

𝐒𝐡𝐨𝐮𝐭 𝐨𝐮𝐭.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن