𝐩𝐚𝐫𝐭21:

6 2 13
                                    

   في المساء راح جايك يحضر لينو من المدرسة ودخلو المنزل يتحدثون معاً كانت أونيشانا تتطبخ العشاء ركض لينو للمطبخ.

                   "أمي... أمي"

  وضعت المعلقة من القدر فوق صحن لتخرج من المطبخ وتستقبل ابنها اغلق جايك الباب ودلف خطواته يبتسم داساً يده اليسارا في جيب سرواله، نزلت أونيشانا وعانقها لينو لتبادله.

  "حبيب أمك كيف كان يومك الاول"

    "رائع لقد احببت المدرسة واحببت المعلمة"

     "اممم واصبحت صديق فتاة" 

  وسع لينو عيونه وادار وجهه حدق بساقين والده ليعيد وجهه لوالدته.

                "أتخونني اممم ولا تفكر من اخبرني لانه اخبرني والدك"

                "أمييي هذا محرج"

  راح يركض لسلالم وصعد لغرفته قهقه جايك لتستقيم أونيشانا.

                  "الطفل يشبهك"

                استقام خط شفتيه.

  "حبيبتي لو لم استفزك لما كنتي الان زوجتي اولا تتذكرين"

   هزت شفتيها ثم اعطته بظهرها ولوت صاعديها لصدرها ليبتسم جايك ليقترب منها من الخلف وعانقها بعد وقت من العناق نثر قبلات على عنقها ليديره عنده واقتحم شفتيها يهلكهم قبل ليفصل القبلة ووضع جبينه على جبينه واغمض عيناه.

                      "انا احبك"

               "وانا اعشقك جايك"

مرت ثلاث ايام وجايك يلعب مع لينو في الحديقة كون اليوم دوام لينو، خرجت أونيشانا وحدقت بهم وابتسمت لتنادي جايك.

                       "جايك"

   ركض لها فوراً بقى لينو يسدد الكرة بمفرده ليتعثر جايك واخذ أونيشانا معه ووقع فوقها ليحدقو ببعضهم اخذ لينو يضحك عليهم.

              "ابتعد عني جايك"

        "اسف اسف لقد تعثرت"

   ابتسمت أونيشانا بأحراج واستقامت.

  "ساعديني يا زوجتي ظهري يؤلمني"

                        "اممممم"

  لتمد يدها اليمين ليضع يده واستقام ثم نفض العشب عن ثيابه.

                   "لما ناديتني"

        "جايك عزيزي اريد كلب"

                   " كيف يعني"

  "هل انت احمق قلت انني اريد كلب"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 17 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

𝐒𝐡𝐨𝐮𝐭 𝐨𝐮𝐭.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن