𝐩𝐚𝐫𝐭17:

4 2 0
                                    

  مرت 15 على تسوقهم أصبحت أونيشانا تشتهي اطباق كثيرة، وفي غرفتهم تجلس أونيشانا على السرير  وجايك يجلس القرفصاء مربعاً قدميه، يضع لها طلاء  الاظافر.

    "جايك ستفسد المناكير عليك ان تركز"

  "أونشي لما اصبحتي قلقة اخر فترة هل الدورة قريبة"

  "لا اعلم حبيبي لكنني أتوتر بسرعة واقلق بسرعة

   هيا انظر انت طليت حتى لحمي"

   "عزيزتي تعلمين انني لست خبير في وضع طلاء الاظافر"

         "تعلمه من أجلي لانني أحبه"

                       "وانا"

          "انت بالطبع انت الاول"

   "عزيزتي اتصلت والدتي أمس واخبرتني انهم قادمون للعشاء معنا لذا مارأيك ان نطلب اكل من المطاعم"

توسعت عيون أونيشانا وأومئت بشدة ليبتسم جايك، وفي المساء طلب جايك بيتزا ورقائق الدجاج لوالده كونها اكلته المفضلة ومشروب غازي، رن الجرس على الساعة الثامنة، ذهب جايك يفتح لهم الباب، أونيشانا الان تعتبرهم أهلها لطالما جايك قيمها وجعلها جوهرة بينهم.

           "أمي... أبي أهلا بكما"

  رحب بهم جايك ليدخلو لتقترب منهم أونيشانا لتعانق السيدة سيم لتفصل العناق بأبتسامة ترحيبية.

                   "اهلاً بكما"

     "عزيزتي انتي كيف حالك بنتي"

          "بخير أمي ماذا عنكي"

  أومئت السيدة سيم انها كذلك لتعانق كتف أونيشانا ومشو معاً يتحدثون حدقو بهم السيد سيم وجايك بصدمة، ليستدير جايك عنده بوجه مستسفر ليعدل والده نظراته الطبية لينبس جايك.

  "حديث النساء ليس لنا له علاقة لندخل"

  ليؤمئ والده ومشى بجانبه ليغلق جايك الباب، وبعد لحظات استقرو على طاولة الاكل وهم يتحادثون ويتناقشون بعدة مواضيع انتهاء العشاء الذي كان دافئ غادرو السيدان سيم، ودعتهم أونيشانا في الباب تلوح لهم ليعانقها جايك من الخلف يحاوط خصرها يشدها له، حتى شعرت بحركة أسفله.

         "احم جايك ماذا تفعل"

    ليقبلها خلف اذنها مشت قشعريرة حول جسدها ليديرها عنده واغلق الباب خلفها بيده الطويلة، ليعيدها عند خصرها يسحبها لصدره اتتضح فتحة صدرها من فستانها الابيض لترفع وجهها له ليطبع قبلة على شفتيها لتبادله ويتعمقون في القبلة لتفصل أونيشانا القبلة بحثاً عن هواء.

  "لطالما احببت والدايك انهم لطيفون"

               "أعلم وانتي ألطف"

𝐒𝐡𝐨𝐮𝐭 𝐨𝐮𝐭.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن