𝐩𝐚𝐫𝐭20:

6 2 20
                                    

"مماذا"

سأل ببعض التوتر والقلق يحتل وجهه هو لزال تحت الصدمة لتعيد الممرضة.

"زوجتك ولادت بصحة جيدة وابنك بخير فقط نحتاج الى تنظيفه ثم ستتدخل"

ابتسم بسعادة وسقط في الاراض يذرف الدموع بسعادة نزل والده يعانقه بينما والدته ابتسمت بسعادة نزلت دموع السعادة لتتحدث مع الممرضة لتاخذها لغرفة أونيشانا وادخلتها لتخرج الممرضة ذهبت واحضرت اوراق وعادت لتتطلب من جايك ان يوقع كونه والد الطفل، ليمسح دموعه دعمه والده ليمسك القلم ووقع، بينما في غرفة الولادة، أونيشانا مسلتقية مغلقة عيناها لعلاها ترتاح من الالم.

حدقت بها حماتها بسعادة وارسلت لها قبلة في الهواء، اقتربت من سرير الطفل كان نائم بهدوء، الممرضات مسحو له واهتمو به وغيرو ثيابه كانت قد احضرتهم حماتها في طريقها من المحلات ووضعو له حفاظات، وضعت حماتها يدايها على يد السرير تحدق بحفيدها تتذرف دموع الفرح، بعد مدة دخل جايك ووالده، وقف والده يناظر الطفل بسعادة بينما جايك يبتسم بسعادة عارمة ليرذف.

"كيف امسكه"

لتنبس والدته.

"اخفض صوتك فا أونيشانا نائمة لا اريد ان تزعجها"

"أونيشانا...

نبس اسمها واستتدار للسرير كانت نائمة بعمق ويدها متتدلية خارج لحاف الخاص بالمشفى، عاد يستدير وحدق بطفله، ليناظره.

" انه يشبهني"

"عيب يا ولد لقد اصبحت جد بسرعة لم احظى بشبابي"

عقد جايك حاجبيه محدقاً بوالده لتتضرب والدته والده لبطنه بمعصمها.

"دعك منه... وانت يكفي هراء بالطبع يشبهك اتريده ان يشبه شخص اخر"

ابتسم جايك يكتم ضحكته كان هذا تحت اناظر أونيشانا، ابتسمت بخفة الالم يشتد بها.

"كم هم لطفاء"

حادثت نفسها فجأة بدأ الصبي بالببكاء، اخذه جايك لم يعرف حمله، شهقت أونيشانا عندما كاد يوقعه لتستدير حماتها عندما سمعت شهقتها.

"أونيشانا كيف حالك ابنتي"

" انا بخير"

لتتدخل الممرضة وتنبس بسرعة.

"بسرعة اعطي الطفل لوالدته لكي يرضع الحليب فا هو الان بحاجة الى الاكل"

أومئ جايك واقترب بحذر يمسك الصبي ليمده لي أونيشانا امسكته بين يدايها لتستلقي لكي ترضع، خرج حماها وحماتها ليبقى جايك معها، اخرجت أونيشانا ثديها المليئ بالحليب ليضع الصبي ثغره بثديها ويبدأ بالشرب لتبتسم أونيشانا بسعادة.

" انظر له الشقي يعضني"

"بصراحة انا اغار من الان سيكون له الحق في الحليب وانا لا"

𝐒𝐡𝐨𝐮𝐭 𝐨𝐮𝐭.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن