𝒑𝒂𝒓𝒕9:

14 2 12
                                    

   وقف سونقهون مسقولاً لا يعرف ما سيفعله لم يحرك سكنناً شعر وكأنه عاجز بينما اراد ان تكون علاقة صداقة بين جايك واونيشانا لكن تحولت لغيرة حينما اصبحت تكون اقرب من جايك أكثر، ظغط على قبضته فوق مقبض السلالم وبلع ريقه وعاد ادراجه.

   "مر شهر الان بدأت اتعلق بجايك أحببت كلشيئ به اظنه شخص جيد هل يحتسب هذا حب لانه يساعدني في اعمال المنزل بينما سونقهون مشغول علاقتي به كا صداقة فقط لم نتخطى حدودنا حتى"

   حادثت نفسها بينما هي مستلقية على السرير ببطنها تتدون شيئ على مذكراتها لما تشعر به وهو يدخل غرفتها بحذر الى ان استقر فوقها ليرذف.

                   "بووووو"

  استتدرات أونيشانا مصدومة لتنهض امسكت المخدة وبدات بضربه بينما هرب وهي تركض خلفه.

        "تعال جايك لن أرحمك"

             "توقفي أونيشانا"

   ركضت خلفه الى ان امسكت معصمه لترمي المخدة بشكل عشوائي.

                  "ها أمسكتك"

   "أونيشانا انتي تعذبينني لا تفعلين لي شيئ"

     "لن أرحمك الان ساريك جانب أونيشانا"

            "ياللهي انا خائف"

   لترفع حاجبيها بأستغراب لتكتف صعديها لصدرها.

                 "من أخافني"

  "أجل اجل انا... اهداي حسناً لن اعيدها نظراتك تلك انا اخافها قولي ان جايك خائف منكي"

    "جايك لا ترد علي بجواب اخر"

       "أونيشانا انا اخاف نظراتك"

          "تعال اريك نظراتي اذاً"

  ليركض مجدداً وجد طريق للهرب لكنه ضرب رجله الى قدم السرير ووقع على ظهره لتتعثر أونيشانا خلفه وتقع فوقه، انصدم بينما بقيت أونيشانا تحدق به، بلع ريقه ومد انامله وابعد خصلات شعرها عن وجهها، تقبع فوقه تماماً، تشعر بشيئ اسفلها لكنها لم تتحرك، تتعمق في عيناه اكثر ليتحمحم.

                " ءءء..

           لتنتبه لنفسها وتنهض لينهض جايك عدلت أونيشانا قميصها بينما دس جايك يدايه في جيوبه اختلست أونيشانا النظر لوجه جايك فا هي تعشق ملامحه لينتبه لها حدق فيها ثم اشاح نظره وحدق في الاراض لتبتسم أونيشانا ثم انفجرت تتضحك، حدق بها جايك وابتسم ثم ضحك معها وضعت يدها على ثغرها بينما تتضحك ليدخل سونقهون الغرفة مستغرب لينتبه له جايك ليستقيم خط شفتيه لتنتبه له أونيشانا لتصمت.

𝐒𝐡𝐨𝐮𝐭 𝐨𝐮𝐭.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن