Have enjoying_____
هلعت بطريقة غريبة بينما أقترب من والدته لاستعادة طفلي دون تفكير، ما اللعنة معه حتى يتحدث عن آمر إبعادي عن أبني؟.
" لا لاتستطيع، يمكنك المجيئ وقتما ترغب، أنا بالفعل لا أمنعك "
نبرتي خرجت مصعوقة لدرجة ريبة ملامح والديه لكن لم أستطع التحكم، أنه طفلي كيف له أن يأخذه؟ هو فقط يمكنه رؤيته لا إبعاده عني.
عانقت جسده قويًا وسبقت الجميع في السير نحو السيارة، والداي تبعًا أقتربوا شيءً فشيء بينما والدتي تحاول الاستفسار لماذا أنفعلت فجأة.
" ألم تسمعيه؟ يريد أخذ قَمر! وبالطبع لن أسمح بهذا "
أجبت بعد زفر أنفاسي طوال الوقت لكثرة الاسألة، وهل يستدعي التعجب؟ لماذا تستمر في أخباري عن طبيعية الوضع؟.
" أنه طفلي أنا أمي، يكفي من فضلك "
الغصة توسطت حنجرتي رغمًا عندما أصرّت على اعتيادية الأمر، لماذا فقط لا تستوعب أنه طفلي؟ هل هذا صعب؟.
تنهدت أتجاهل اعتذاراتها المكررة بتأمل خلف النافذة فقط وشدّ جسد قَمر إلي، أشعُر بالكثير من الظُلمة فجأة، لم أعد أرغب في تذكر هذه السفرة مجددًا ولا تكرار أحداثها في عقلي حتى.
مُقت عظيم تملكني تجاه كل شيء يدفعني لتحقيق رغباتي، أرغب ببقاء طفلي بجانبي هذا فقط، أود الاستقرار كذلك.
عند الوصول للمنزل ترجلت أسرع للدخول والتوجه إلى غرفتي،
أبعدت الملاءات لوضع قَمر الغافي مقررًا الاستحمام قبل توسط جانبه.بينما أنزع ثيابي فكرة بتحميمه لكن منظرة بدى في غاية الراحة، لذا أنجزت سريعًا وبدلت الثياب لأخرى نظيفة حتى أتقدم للأستلقاء.
تنفست رائحتي على الوسادة بأمان وعدلت جسده حتى يبقى بين صدري وعضدي، ولضئالة حجمه أتسع له، قبلته كثيرًا بانتظار النعاس يحمل وعيي حتى نجح.
لم أستيقظ سوا في اليوم التالي مساءً قبل حلول الغروب بينما منطقة جسد قَمر كانت خاوية، مسدت جفني بتتالي ونهضت أتجه لدورة المياة، لكن رنين الهاتف تسبب في خروجي لتفحصه.
- لماذا لا تُجيب على رسائلي؟ -
- أنا بإنتظارك -كانت أخر ما ظهر قبل الدخول على خانة محادثتنا سويًا،
الكثير من الحديث كان ينصّة منذ لحظة وصولنا ربما لا أعلم.
أنت تقرأ
Moon story"Tk"
Romance" هل هو أبنُك؟ " لم يكن الوداع محتمًا علينا، افترقنا لحاجة في نفسي، لأجله، قد تمت المسألة بالتدريج، ونيران اللهفة بداخلي انطفأت دفعة دفعة. مُكتملة ᴊᴋ ᴛᴏᴘ