"يونجون هيونغ ماذا أفعل؟" سألَ جونغوون الرجل الآخر كانت هذه هي المرة الأولى له ولم يكن يعرف ما يجب عليه فعله.
"هَممم" نقر يونجون على ذقنهِ بالملعقة " آه! يمكنك أن تكون تلميذي! تعال هنا!" قام بسحب جونغوون إلى جانبه.
"ألست نادلاً؟ هل تحتاج حقاً إلى مُساعد؟" نظرَ إليه جونغوون في حيرة.
"يُمكن أن تكون طاولات الانتظار مرهقة ، هل تعلم؟ " لقد اشتكى بشكل كبير "حسناً ، لدي وظيفة أخرى إذا كُنت مستعداً لذلك؟" أصبح صوت يونجون جاداً وأومأ جونغوون برأسهِ بلهفة.
"حسناً ، دعني أريكَ " أخذ يونجون الدقيق بين يديه وربت عليه راقب جونغوون عن كثب لكن الشيء التالي الذي فعله الأكبر أربكهُ ابتعد عن الوعاء باتجاه سوبين الذي كان مشغولاً بتزيين الكعك.
"هيو-"
وضع يونجون إصبعهُ على شفتيه وأشار إلى الآخر بأن يصمت بينما كانّ يخطو بخطوات بطيئة نحو الشخص الذي كان غافلاً.
"بوو!" أخافهُ يونجون وفرك الدقيق في وجههِ أسقط سوبين لوح التزيين على الكعكة وأتلفها.
"تشوي يونجون!" صرخَ والتقط البليت وهو يركض خلف يونجون الذي كانَ يدور حول المطبخ.
أمسكَ سوبين بيونجون وقام بوضع الدقيق على وجهه وملابسه "خذ هذا أيها الأحمق!" هو قال وتوقف عندما كانَ راضياً.
"آه ، لقد دمر وجهي الثمين الآن" اشتكى وذهب إلى الحوض ليغسل وجهه.
"ها! وجهي العزيز مُؤخرتي! لا يُمكنك حتى تسجيل موعد واحد بهذا الوجه" بدأ سوبين يضحك "ألستُ على حق ، جونغوون-شي؟"
"أه أعتقد؟" أجابَ جونغوون بدا هذان الشخصان ناضجين ، لكن بالتأكيد لم يتصرفا على هذا النحو.
"أياً كان" تذمرَ يونجون وهو يُجفف وجهه بالمنشفة "انتَ تتمنى أن تواعد هذا الوجه" صرخ و قلبَ سوبين عينيه وهو ينفض الدقيق من ملابسه.
"يا شباب ماذا أفعل؟" سأل جونغوون مرةً أخرى.
"يمكنك أن تتلقى الطلبات من المنضدة يا جونغوون عادة ما نتبادل أنا ويونجون الأماكن هناك ولكن يُمكنك العمل هناك " قالَ سوبين وهو يُشير إلى الأمام.
"شكراً لكَ!" انحنى جونغوون احتراماً وذهب إلى السجل ينبغي أن يكون من السهل أليس كذلك؟ إنه يحتاج فقط إلى بضع ساعات لـ-
"مرحباً! هل أنتَ الموظف الجديد؟" جاء عميل كم رائع! جونغوون لا يعرف كيفية عمل الجهاز .
YOU ARE READING
Reveal ② | Jaywon
Fanfictionعام مليء بالارتباك والتحقيقات ، لكن الأمر لا يستغرق سوى لحظة واحدة للتعرف على حُب حياتك. "ج-جونغوون أ-أنت على قيد الحياة!" - جاي بعد عام واحد من الانفصال والحزن تم لم شمل هذين الروحين ولكن هل سيستمر ذلكَ إلى الأبد؟ هل كان الحادث حقاً كما بدا؟ أم...
