"حفلة الشاطئ!" صرخ جيك وصفعتهُ جين على رأسه مما جعله يهسهس من الألم.
"اخرس وساعدنا في فك أمتعتك أيها الأحمق " فشلته جين ، الشيء الوحيد الذي فعله جيك هو الحديث عن حفلة على الشاطئ منذ وصولهم.
"ألا يمكن لزوجتي أن تدعمني؟ " عبسَ جيك واستلقي على الأريكة "أين جاي على أي حال؟ "
"هل نسيت؟ لقد ذهب لإنهاء عقده اليوم لذا سيصل في وقت لاحق اليوم أو غدًا اعتمادًا على الباباراتزي " هي قالت
"كيف وصلت إلى هنا لاحقاً وأعرف أكثر منكَ ؟ -أقسم بالله أن جيك أبصق ذلكَ - إنه من أجل نارنا الليلة " ذهبت جين إلى جيك وأخرجت المارشميلو من فمه.
"ابقي! أنتَ أسوأ من ليلى" قالَ جين وألقت حقيبتها على جيك " أخرجها سأساعد هيسونغ في الشواء"
...
"إنهاء الخدمة؟! يا جاي، لا يمكنك ذلك!" قالَ مديره بصدمة تامة " الشركة لن تكون سعيدة "
"كما لو أنني أهتم بالشركة " قال جاي ووقع استقالته "كن آمناً يا صديقي وشكراً على كل شيء"
خرج جاي من هناك وهو يشعر بموجة من الارتياح ولكن عندما وصل إلى الطابق الأرضي ، كان مليئاً بالمراسلين والأضواء الساطعة.
"هل كنت متورطاً في قضية السيد يانغ؟ هل يمكنك مشاركة تجربتك؟ هل كنت حليفاً؟"
"لقد تلقينا للتو أخباراً عن إنهاء عقدك؟ هل هذا بسبب قضية السيد يانغ؟"
"أفاد المعجبون برؤيتك تأخذ صبياً مجهولًا إلى المستشفى قبل بضعة أيام ؟ من هو هذا الصبي؟ هل أنتَ مثلي الجنس؟"
" هل يمكنكم أن تصمتوا جميعاً ! شكراً لكم ، أنا لم أعد آيدول بعد الآن ، لذا من فضلكم أعطوني مساحة " تحدث جاي بلطف قدر استطاعته وشق طريقه عبر الحشد إلى سيارته وانطلق.
"رائع ، هذا كان... شيئاً " جلس جونغوون في المقعد الأمامي وهو لا يعرف ما يقوله بعد غضب جاي المفاجئ في وقت سابق.
"حياة الآيدولز سيئة على أي حال. أفضل أن أكون معكَ " غمز جاي لجونغوون الذي دفع رأسه لإبقاء عينيه على الطريق.
" ركز على القيادة وتوقف عن قول هذا الهراء" قال جونغوون وقد احمر وجهه ، ضحك جاي واستمر في القيادة إلى وجهتهم.
"نحن هنا! " أعلن جاي وأوقف السيارة ، خرج جونغوون وأعادت رائحة المحيط والرمال المألوفة الذكريات إلى يوم سعيد جدًا ولكنه حزين للجميع.
YOU ARE READING
Reveal ② | Jaywon
Fanfictionعام مليء بالارتباك والتحقيقات ، لكن الأمر لا يستغرق سوى لحظة واحدة للتعرف على حُب حياتك. "ج-جونغوون أ-أنت على قيد الحياة!" - جاي بعد عام واحد من الانفصال والحزن تم لم شمل هذين الروحين ولكن هل سيستمر ذلكَ إلى الأبد؟ هل كان الحادث حقاً كما بدا؟ أم...
