عند ليث/
جيت من الدوام وكنت رايق أكلت بره مع العيال حاليا قاعد اطقطق بجوالي..شادن : اليوم ملكة أخوي.
ليث : مبروك ربي يتمم له على خير..
شادن : أمين،كنت بسألك بتحضر؟
ليث : اكيد!! روحي تجهزي،عندك فستان وهذي الأشياء؟
شادن : اي عندي،طلبيتها،حاليا جاتني وحده بتضبطني لما اخلص ارسلك.
ليث : اك.راح ليث للحمام الله يكرمكم يتروش عشان يتجهز للزواج بعد ٣٠ دقيقه طلع ولقيها مجهزه له الثوب وجايبه له جزمه جديده ابتسم انها تهتم له لو شوي لبس واتجهز وجلس على جواله يستناها.
بعد ساعتين جت الغرفه كانت الساعه ٨ دخلت الغرفه سريع تعدل بفستانها وشعرها وراحت جهة التسريحه طلعت منها الأكسسوارات ولبستها وحطت عطرها الا تنتبه للي قاعد فوق السرير ويطالع فيها بنظرات غريبه من وجهة نظرها بينما هو كان مخدر من جمالها..
توترت بس حاولت تتماسك عدلت شعرها ولفت عليه وقالت : ايش رايك فيني ؟
قال بصوت هادي : طالعه حلوه وانا ؟
ردت عليه : حتى انت اتأخرنا يلا نمشي
قال ليث : يلاليث انصدم لما شافها بالفستان الأسود الماسك الي كان مبرز مفاتنها..
ماكان يدري ان جسمها نضج واتغيرت لذي الدرجه كان مفتون بجمالها.وداها للقاعه وراح هوا لمكان الرجال وكل تفكيره فيها وبجمالها...هي كمان خقت على شكله بس ماحبت توضح.
........
عند عزام/
اليوم رايحين في مهمه عشان يجيبوا الرأس المدبر في الطايف،والي من البحث عرفو ان اسمه جابر ومكانه في الحويه...
واليوم بيحاصروه وان شاء الله يقدرو يمسكوه عزام والفريق المكون من ٢٣ شخص،،عتيق وبدر زملائه بالفريق..العصر اتحركو..ساعه وربع وصلو المكان الي كان عباره عن بيت قديم وكبير..
اتوزعو حولينه ودخل عزام وكم واحد معه..وبقوا مجموعه بره..واثنين في السياره يراقبو المكان من بره...
دخلو من اماكن متفرقه من البيت الي دخل من وراء والي دخل من النافذه الأماميه؛
..
اول مادخلو ماكان فيه حس دخلو لجوا....وفجأه بدون اي إنذار جاتهم طلقات رصاص!! وهما نزلو يحتمو من الرصاص..
كلمو الي بره على الي صار والكل صار في وضعية دفاع.ادري انهم مسوين فخ عشان ناويين يهربو الراس المدبر وقاعدين يشغلونا عشان ما نحس بشي بس نحنا فاهمين خطتهم.
مسكنا كم واحد وقيدناهم..وكم واحد هربو نحنا حاولنا نمسكهم وبطريقه ما بدون ما ننتبه قدروا يطلعو من البيت وركبو السيارات الي كانت ٢ ونحنا على طول ركبا ولحقناهم بينما جت سياره شرطة ثانيه للمكان واخذت الي مسكناهم للقسم..
عزام بغضب شديد : الخسيسين بياخذو طريق الجبال عشان يكون صعب علينا نلحقهم..
رد عليه بدر بثقه : ماعليك بنمسكهم نمسكهم إن شاء الله.
عزام : ايش وضع رجالنا المصابين.
عتيق : اتوقع الاسعاف وصل وراحو المستفشى وإن شاء الله ما تكون إصاباتهم خطيره.
بدر وعزام : إن شاء الله..........
وكذا خلصنا البارت السادس عشر اتمنى عجبكم
اعطونا ارئكم في التعليقات ✨تتوقعون انهم رح يوصلو للباقين بسهوله؟
ايش تتوقعو يصير للمصابين ؟
شكرا لكم على قرائتكم لروايتي...
أنت تقرأ
شديد العزم
قصص عامةقصة الشاب عزام تحكي عنه وعن حياته وكيف قدر يوصل لحلمه انه يصير عسكري وكيف حقق احلامه وايش العقبات الي واجهها في طريقه وكيف قدر يصير رجل اعمال كبير و وسط كل هذي التحديات تكونت قصة حب جميله رح نشوف كيف عزام رح يوصل لأهدافه وايش رح يصير على قصة حبه ؟