ＦＯＲＢＩＤＤＥＮ ＯＮ ＭＥ // ０６
____
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
____
إنتهينا من الأكل لأنظف الطاولة أغسل الأطباق و ما خلفهُ الأخر من بقايا الطبخ.
أخبرني أنهُ سيذهبُ لأخذِ حماماً يزيحُ عنهُ التعب و رائحة الطبخ ، لهُ نصف ساعةٍ هناك.
أزلتُ المريلة أعلقها بمكانها و خرجت من المطبخ أودُ التوجهَ ناحية غُرفتي لأغير ثيابي لأخرى منزلية فأنا منذ عودتي لم أفعل.
سمعتُ باب الحمام يُفتحُ لألتفتَ ناحيتهُ بعفوية ليتوقفَ جلَ الوقتِ عندي و لعابي بدأتُ أشعرُ بهِ يلسعُ حلقي لسخونتهِ.
فقط لما الحمام ليس بالغرف ، لما هو بالخارج حتى عذبني من يتقدم ناحيتي عاري الجِذع و قطرات المياهِ تتحرشُ لحمهِ بكل جرأةٍ.
منظره المبلل، و عضلاته المرسومة تُهلكُ نبضاتي اللامتوازنة إنه يرهقُ قلبي يوماً عن أخره.
وقفَ أمامي بينما أرمشُ فيهِ ساهيةً، بحقِ الإلهِ إنهُ يسمم قلبي بجمالهِ.
شعره المبتل الذي يتساقطُ على جبهتهِ يخطفُ الحُسنَ و الإثارة من جلِ شباب العالم ليتربعَ عليهِ لوحدهِ.
" أيلور!! "
ندهَ عليَ بملامح فارغةٍ ماذا هل لم يعجبهُ شرودي بهِ أم ما بهِ هو من خرج أمامي بمنشفة وحيدة على خصرهِ.
" ماذا؟؟ "
" ما بكِ أتحدثُ معكِ و أنتِ كالمصدومة صافنة بصدري ، عيونكِ على وجهي! "
رمشت بهِ لوهلة حتى تصاعدَ الحرج مع أوصالي ، ياإلهي الموقف محرج بحق حسَ أني أتحرشُ بهِ بصرياً..
" ااحم فقط أعجبتني وشومكَ هذا ما في الآمر!! لاتظن نفسكَ رائع!! "
رفع حاجباهُ لأهرب ناحية غرفتي بخطوات عادية و كأني لم أقل أكبر كذبة على وجهِ الأرضِ.
أنت تقرأ
FORBIDDEN ON ME.
Fanfictionنخطئُ كثيراً أصبح أحيانا كل شيءٍ مباحٍ، و لكن ما وقعتُ فيه أنا لم يكن مجرد خطأ طفيف أو سيغتفرُ يوماً، لقد كان إثمٍ محرم من جلِ الأديانِ و الثقافاتِ. - ليسَ من السهلِ قولُ هذا و لكن يستوجبُ عليكَ معرفة ما أكنه ناحيتك... أنا أعشقك!. لاحظت نظراته الت...
