يَكَادُ الشَّوْقُ يُنْطِقُنِي وَلَكِنْ
يَرُدُّ القَلْبَ عَنْكَ الكِبرِيَاءُ
ويحمِلُنِي الحنِينُ إليكَ دوماً
ويمنعُنِي من البَوحِ الحَياءُ
عث
وكمْ أرجُو اللقاءَ وأشْتَهِيهِ
وأخشَى أنْ يُبعثِرَني اللقاءُ
فَرفْقاً يا شقِيقَ الرُّوحِ إني
ذَوَىٰ قلبي وأَعيَاهُ الجَفاءُ_هاجر عادل.
_________________________
●أقرأنى على مهل لما العجلة ..
لست مثلهم تفهم حرفاً وتترك الفاً
تفهم كلمة وتتجنب سطراً
●أنا قصيدة غزل..
تتهجىء حروفها حرفاً حرفا ..
وتستيقظ من غفوتك مراراً لتقرأها مره تلو مره
وكأنك تقرأها للمره الاولى
●أنا حالة استثنائيه لا منتهية
أقرأ ولا تفهم
استمتع بى كما أنا
كبعض قصائد الامس الخالدة خلقت لتسير الجدل
●ليتك تفهم من أنا ..كان يجلس ينظر لها بتعجب واستغراب بينما نطقت هي بقله حيلة :
_انا اسفه ليك ومش هقدر اقولك غير لما تكشف الحقيقه كلها بس اوعدني انك هتسامحني لو مقدرتش تعرف بقيه الحقيقه.
نظر لها بتعجب وقلق من القادم :
_متخوفنيش بقي اي اللي حصل.كادت تتحدث لكنها شعرت باختناق في انفاسها وكأن روحها تُسحب :
_ ح .....س.....س. . الحل الحل عند عند عند عث... مان ال... طن ... طاوي.اغمضت جفونها فجأه وغابت عن تلك الدنيا :
_"اشرقت" اصحى متهزريش معايا انا عارف هزارك البايخ دا عشان بقالي كتير مجتلكيش.. صح؟؟؟؟؟.ادمعت عيناه:
_ارجوكي يا حبيتي اصحى انتي الحاجه الوحيده الحلوه في حياتي واللي مصبراني ارجوكي... طب طب بصي انا انا نفضل جمبك علطول ومش همشي بس فتحي عينيكي بسعندما لم يجد منها اي رد صرخ صرخه مكتومه تعبر عن مدى حزنه وألمه وجلس يبكي بجانب "أشرقت" التي خلت الدمويه عن وجهها:
_دكتور دكتور اي دكتور.ونزل "موسى" في الشارع وجلس ينادي ويصرخ بعلو صوته لعب احد ينجد امه نعم هي أكثر من أمه فهي التي ربته منذ أن ماتت والدته ظهر طيف فتاه جاءت عل صوته العالي:
_بتجعر ليه يعم انت؟؟صدم بها نعم هي الفتاه التي قابلها من عده دقائق :
_صُدفه؟؟... ارجوكي مش وقت صدمه انتي ليكي في الدكتره او التمريض او تعرفي حد بيعمل كدا.
فكرت قليلاً:
_اه اعرف "ساره" ممرضة في مستشفى. هي الشيفت بتاعها الصبح يعني دلوقتي كدا لو عايز حاجة يعني.نظر لها بسرعه وبأمل في عيشها:
_طب طب انا امي تعبت فجأه واغمى عليها مش بترد ينفع تكلمي صحبتك تجيب إسعاف... ولا اقولك انا هركبها معايا العربيه... مستشفى اسمها اي:
أنت تقرأ
صُدفه نادِره "جاريِ تـعَديل السردْ".
Misterio / Suspenso"ضَائِعٌ بَيْنَ شَتَاتِ مُعْرِكِهِ كُنْتُ انَا الْخَاسِرَ فِيهَا بَيْنِي انًّا وَ انَا وَلَمْ يَخْسَرْ غَيْرِي انَا" "كَانَتْ فِرَاشُهُ تَُحْلِقُ فِي السَّمَاءِ فَقَصُّوا اجْنَجْتَهَا حَتَّى تَعْرُجَ وَتَتَمَسَّكَ بِحِبَالِ ذَائِبِهِ لِتَرْجِعَ كَ...