لِكُلِ شيءٍ بداَية و نهَايةٌ ؛ لكِن نهاَيتيِ ستَكونُ معكَ ولاَ احدَ سواكَ ؛ بِكَ بدأت حياتِي و بِكَ ستنتهِيْ.
مَالذِي تكتُبُهُ حَبيبيِ.؟
بصَوتٍ نَاعِمٍ و بحَةِ نعاَسٍ واضِحةٍ قالَ الأشقرُ.
اشرَقت شمِسِي اخِيرا و يالَ جمالِ الصباَحِ بطَلتِك.
اناَ اكتُب اموُرًا عشواَئيةٌ كَالعادَة ؛ تعاَل اليّْ.جونغكُوك تركَ ما كان بينَ اَصابعهِ و قامَ بالتربيتِ علىَ صلابةِ فخذهِ المشدُودِ ليتقدمَ تايهيونْغ فيمَ يبتسِمُ ، لا يزالُ يخجلُ من كلماتِ الاكبر رغمَ مروُر تلكَ السنينْ ، و سيَبقى على حَالهِ فَ تأثيرُ جونغكُوك عليهِ هائلٌ و عظِيمْ.
احِبُ صباحاتِي التي تبتديِ بك وَ بحُضنِك ؛ و اكرهُ العملْ و جلَ ماَ يحرمِني من الحظَاء بصباَحِي المريح.
قالَ الاشقرُ و رقةُ سواعدهِ تلتفُ حول نحرِ الغُرابِي الذيِ فيِ هدَاوةٍ راحَ يوزعُ علَى سحنتَهِ الناعِسة قبلاً عدِيدةً ، و على فمهِ المُسكّر كان ينثرُ اُخرىَ دافئةٍ و مطوَلةً ، لتتحوَلَ منْ هادِئةٍ لاُخرى قاسيةٍ خلالَ لحظَاتٍ فكانَ يطوقُ ضِئل خَصرهِ و يقضمُ فمه بقوةٍ ، لينزِف على لسانهِ وسطَ انَاتِ تايهيوُنغ الذي كانَ يحتَضنُ عنقَ جونغكُوك مزِيداً ، يستلِذ بألمِه الجمِيل.
اُحِبُك.
همَسَ بهاَ بينماَ يعودُ لتقبيلِ وجْنتيهِ.
اُحِبك.
همَس بِها بينماَ يلعقُ دِفئ الدِمَاء
التِي كانت تنزِفُ مِن جُرحِ شفاهِهْ.اُحِبكَ حتىَّ أفنىَ وَ ساُحبكَ حينَ اُبعَثُ ،
لا يمْلىُ فراغِي الموحِش سواَكَ ياَ تايهيونْغ ،
انَكَ لَملاَذيِ الآمِن و مكانِي الصغِيرْ.كانَ الاصغرُ ينْصتُ لحدِيثِ الاكبَر فيمَ يبتعِدُ عنهُ
يستقيمُ بوقفتهِ و يدعكُ اعينهُ بقوةٍ.يبدوُ غاضِباً ، لاوَلِ مَرةٍ.
كَاذِبٌ.
انتَ كاذبٌ جونغكُوك.لِمَ تعتقدُ ؟.
لمَ اعتقِدُ ماَذا ؟!! ، انت تَركتني!!.
تايهيونْغ مَ الخطبُ.؟
جونغكُوك استقامَ بدورِه و حاولَ الاقتراَب
من تايهيوُنغ الِذي كان يبتعدُ مزِيدًا.
أنت تقرأ
نَزْوَةُ الهَوَسْ.
Poesie" سَـٰتُحِبُّنِيْ بِكُـٰلِّ مَ أَحْـٰمِلُهُ مِنْ شُـٰرُوْرٍ ، تاَيـٰهِيوُنغْ ؟. لأحُبَنَّكَ سَـٰيِّدِيْ ، وَ أكُـٰوْنَ الـٰمَـٰلاَكَ الأثِيْمْ ". انِّي صَـٰاْنِعُكَ وَ أَنتَ دُمْيَـٰتِي ، تاَيْـٰهِيوُنغْ. جِيُـٰونْ...