11/قبلة مفاجئة.

603 28 20
                                    


رأيته وأعجبت بجماله الساحر،،
وخاصة بريق عينيه عندما كان ينظر إلي...


♥ لا تنسى يا عزيزي القارئ ترك أثر بسيط من قراءتك للفصل. كالنجمة و التعليق ♥

قراءة ممتعة للجميع ✨














♥♥♥♥♥























منذ صغري و أنا ترافقني المواقف المحرجة والحظ السيء.
لكن مثل هذا الموقف لم يحدث لي من قبل!!

كيف بحق الله جاء هذا اللعين ورائي الآن؟

من بين كل الأماكن في هذه المدرسة، اختار فقط هذا الفصل اللعين...

كيف سأستدير الآن وأقابله!!
أشعر وكأن خدودي تحترق بسبب الإحراج.

"هيا ارون تحدث ما بك؟!
أ كان صباحك الرومانسي مليئًا بالقبلات اليوم؟"

حبا في الله،، اصمتِ أيتها الافعى السامه.
توقفِ عن جعل الوضع أسوأ بالنسبة لي.

ابتلعت ريقي بصعوبة بعد أن أزعجني تجمع الكثير منه حول لساني بعد سماعي لضحكة  الآخر الساخرة من خلفي،

"ماذا حدث يا آرون، أرى أنك لا تتحدث؟!"

سأمسك  برأس هذه الخنزيره و أفصله..

"كفى يا كارلين. سواء تحدثت أم لا، فهذا ليس من شأنك."

حسنًا، هذا ليس الوقت المناسب لأفرح بهذه الكلمات، لكن موقفها لا يحسد عليه!!

حسنا!!
احم...، أعرف أنني لا يجب ان أتشمت.
فأنا أسوأ منها حال...

صمتت بعد شعورِ بالآخر يخفض جسده بالقرب مني ويتوقف بجوار أذني بالضبط فجأة

"فنحن نحب الخصوصية، أليس كذلك يا نمشائي؟"

تحدث،،
وجعلني أتجمد في مكاني بعد حديثه...
و بذات حين شعرت بأنفاسه الساخنة بالقرب من رقبتي.

وفجأة قبلني هناك...
فشعرت بإحساس غريب يداهمني!!
أشبه بصعقة كهربائية.
التفت إليه متفاجئة،،و تبينت لي ابتسامته الماكرة.

ولكن قاطع تاملي لوجهه بصدمة تخطيه لي نحو الأمام ،، مما جعل الرياح الباردة تضرب جسدي نتيجة ابتعاده.

وها أنا وحدي أقف في منتصف الفصل لا أزال تحت ثأثير الصدمة بينما يجلس الجميع في مكانه المعتاد إثر دخول الأستاذ.

نعم، نعم، حرفيًا، وكأنني تجمدت في مكاني نتيجة قبلته

كيف يجرؤ هذا اللقيط

Bicycle driver Où les histoires vivent. Découvrez maintenant