3/ ثانوية ايمالورا.

806 39 22
                                    

بينما هي تؤمن بكونها قبيحه،
وبانها لا تستحق الحب...،،
كنت انا كلما ذكر الحسن والجمال امامي،
تداهم ملامحها مخيلتي...

♥اتمنى منك يا صديقي القارئ،،
ترك اثر بسيط لقراءتك الفصل.
كالنجمه والتعليق

قراه ممتعه للجميع ✨

♥♥♥♥♥













اِستيقظتُ اثر صوت المنبه الذي انتشر في الغرفه.
فتحتُ عيناي بصعوبه لاجد الساعه توافق السادسه صباحا.

نظرتُ لايما لاجدها تغط بنوم عميق غير داريه عن ما يحدث حولها.

الا تملك عمل اليوم بحق الله؟!

اه!!

حسنا هذا لا يهمني فالتذهب للجحيم هي وعملها ذاك...

توجهتُ للحمام بعد ان قمت بترتيب السرير لاخذ حمام سريع.
و ها انا بعد ان انتهيت اقوم بفعل روتين العنايه بالبشره خاصتي.

ولكن عرقل اندماجي بما اقوم به دخول اختي المفاجئ للحمام.
سحقا!!
الا يعرف سكان هذا المنزل شيئا يسمى بالخصوصيه؟!

"اعتقد انني هنا اليس كذلك؟!"

سالت بينما قد تشكلت عقده بين حاجِباي،، لتجيب هي

"ولماذا لم تغلقِ الباب اذا؟!"

تنهدتُ بغضب قائله


"للاسف لقد اغلقته!!"


"اذا يكمن المشكل في هذا الباب اللعين،، يجب علي اصلاحه.
على اي دعني ادخل لانني ساتبول على نفسي ان انتظرتك يا حضرة الاميره"

اجابت بعدم مبالات بينما انا حملت اغراضي لاخرج من هنا...،، أفسد مزاجي.

•••••••••

اتكئ على جدار المنزل بملل بينما اراقب اختي العزيزه وهي تحاول تشغيل سيارتها اللعينه

"اه،، اللعنه لن تشتغل هذه الخرده"

Bicycle driver Où les histoires vivent. Découvrez maintenant