يا فلدة كبدي،
يا حب عمري،
يا روح قلبي،
ما لي أراك حزينا وأنا لحزنك استمع.
ما لي أراك مهموما وأنا لهمومك اشارك.
ما لي أراك خائفًا وانا لخوفك أحتوي.
ما لي أراك وحيدا و انا بك أهتم ...
♥لا تنسى يا عزيزي القارئ أن تترك أثراً بسيط لقراءتك الفصل، كالنجم والتعليق♥
قراءة ممتعة للجميع ✨
♥♥♥♥♥
11:00 ليلا
نظرت إلى الساعة بتعب وأنا أسير نحو المنزل. لقد تخلصت من تلك الحمقاء السكيرة غصبا...
و في النهاية، توجب علي أن أمشي حوالي 20 دقيقة للوصول إلى المنزل بعد أخذ عدة استشارات من المارة على الطريق.
فقط اللعنة عليه...
لم يكن لدي ما يكفي من المال لاستئجار سيارة أجرة، لذلك لم يكن لي سوى قدماي في النهاية.
لكني سأنتقم منه أشد الانتقام...
رايت بيرين تقف عند بداية الحي بملابسها المنزلية اللطيفه، والتي ترتدي فوقها لحافًا خفيفًا.
فيما غزت علامات القلق ملامحها وهي تسير ذهابًا وإيابًا في واجهة الحي.
مباشرة بعد أن لاحظتني، بدأت بالركض نحوي وعانقتني بقوة قائلة
"الحمد لله،، اعتقدت أنه اختطفك."
اختطاف؟!
من هذا الذي اختطفني؟!
"ما الذي تتحدثين عنه يا بيرين؟"
سألتها، و لكن أجابتني بضربتها المؤلمة على رأسي ثم تذمرها الغاضب
"لا تحاول إنكار ذلك حتى...،، أ تدركين عدد الأكاذيب التي كذبتها من اجلك اليوم؟!
لقد اتصلت أختك عشرين مرة تقول إنها تريد التحدث معكِ. وأين أنتِ، أيتها السيدة الجميلة، تتسكعين مع حبيبك الغبي!!"
حبيبي، ماذا تقول هذه أيضاً؟
"عن أي حبيب تتحدثين؟ تحدثِ بوضوح يا بيرين. أنا لا أفهم شيئا."
"نعم، نعم، استمري في الإنكار والكذب، ولكنني سأخبركِ أن الجميع قد شاهدكم تتبادلون القبلات في منتصف رواق المدرسة دون خجل أو مراعاة للمحيط...، عليكِ أن تحمدِ الله أن أخي يتأخر في العودة إلى المنزل، أو كان سيكون الجميع الان يعلم منذ زمن بأنك لست بمنزلنا".
VOUS LISEZ
Bicycle driver
Romanceبعد تعرض والد البطله للافلاس، تضطر العائله للانتقال لحي فقير متخليين بذلك عن طريقه عيشهم البرجوازيه...،وبعد استقرارهم والتحاق البطله بمدرستها الجديده، تورطت مع البطل اثر بعض المشاكل التي تسببت بها رفقه بعض المتنمرين... القصه من تاليفِ الخاص لا اسمح...
