21/نبض القلب.

441 25 52
                                    


قل لِّمليحة أنها،
سكنت الفؤادٓ،
وحولت الحياةٓ،
من الظلام والاكتئابٓ،
إلى الحب والسعادةٓ.

♥ لا تنسى يا عزيزي القارئ أن تترك أثراً بسيطاً من قراءتك للفصل،، كالنجمة و التعليق ♥

قراءة ممتعة للجميع ✨ 🌼









♥♥♥♥♥











تجمدت من الخوف بعد سماع صوتها، صوت أختي!!

يجب أن أهرب...
ومن شدة التوتر الشديد، دفعت آرون،،
مما كان سيتسبب في سقوطه لو لم يمسك بدراجته خلفه.

"ما هذا بحق الإله؟!
ما خطبكِ، كان يجب ان أتركِ تسقطِ سابقاً"

سرعان ما أغلقت فمه مرة أخرى ودفعته بسرعة إلى أحد الأزقة لنختبئ قبل أن تأتي أختي.

وبعد ثانية من دخولنا ظهرت مع شخص لم يكن وجهه واضحا بالنسبة لي بسبب الإضاءة القليلة في الحي.

لكنه بدا مألوفاً بعض الشيء... أوه!!

إنه شقيق بيرين، ماذا يفعل هنا؟!

ماذا يفعل هنا مع أختي، ومع كل هذه الضحكات المشبوهة... انتظر، هل هم...؟!

اللعنة!! لماذا لم تخبرني تلك الوغدة؟ حسنًا، لقد ضلت ملتصقة به طوال الوقت.
وكان إعجابها به واضحا

لكنني لم أعتقد أنه سيبادلها المشاعر، كما تعلم!!

"أنا آسف لمقاطعة عملية التجسس الخاصة بكِ، ولكنني مازلت هنا، كما تعلمين."

تحدث آرون فجأة من العدم، مما أعادني إلى وضعي الصعب. الي ورطتي...

"أعلم أنك هنا، اصمت الآن. دع أختي تدخل أولا، لأنها إذا أمسكت بنا، فسوف تقطع رأسك"

ضحك بسخرية ليجيب

" أختكِ إذا!!
وما علاقتي أنا بالامر لأجل أن تقوم بقطع رأسي؟!"

أجبت بسرعة

"ربما لأنك طرقت فجأة نافذة أختها بحجر في الليل".

أدار عينيه بسخرية من كلامي

"ربما فعلت ذلك لأنني تحالفت مع أختها لاستعادة حق والدها".

تنهدت بتعب وأرجعت نظري إلى أختي التي كانت على وشك الدخول من الباب بعد أن احتضنت الأخى.
حسنا،، تبدو علاقتهم متطورة!!

Bicycle driver Où les histoires vivent. Découvrez maintenant