لم يشفني سوى أملي،، أنني يوماً اراها...
عبد الرحمن♥ لا تنسى يا عزيزي القارئ أن تترك أثر بسيط من قراءتك للفصل كالنجمة والتعليق ♥
قراءة ممتعة للجميع ✨
♥♥♥♥♥
"هل تعرفه؟!"
أجابني بعد ثوان قليلة وهو يتأمل غروب الشمس
"نوعاً ما!"
نظرت إليه بذهول
"ماذا تقصد؟!"
"إنه شقيق زوجة والدي."
لاحظت ملامحه المتعكرة بعض الشيء، لا أنكر، لقد انزعجت قليلاً..
لا أعرف.
لم ترق لي فكرة أن ذلك الوغد له قرابة معه.صمتت لثواني قليلة، لا أعرف ماذا أقول.
لم أكن أظن أنه يعرفه.."حسنًا، لقد وعدتك أنني سأخبرك شيئًا عني، لذا سأخبرك شيئًا."
تنهد بتعب ليواصل
"أنا لست ثريًا كما تظنين... اليخث هو كل ما أملكه."
نظرت إليه بدهشة كيف يمكن ذلك وهو ابن عائلة غنية؟!
"ولكن كيف ذلك؟!"
"كان هذا اليخت هدية لعيد ميلادي العاشر، لقد كان هدية من والدتي. وبعد ذلك بوقت قصير توفيت وتركتها لي كذكرى أخيرة لها".
لقد أحزنني ما قاله. بدا ثابتاً حتى عندما كان يتحدث عن ذكرى وفاة والدته... آه من قوة قلبه
VOUS LISEZ
Bicycle driver
Romanceبعد تعرض والد البطله للافلاس، تضطر العائله للانتقال لحي فقير متخليين بذلك عن طريقه عيشهم البرجوازيه...،وبعد استقرارهم والتحاق البطله بمدرستها الجديده، تورطت مع البطل اثر بعض المشاكل التي تسببت بها رفقه بعض المتنمرين... القصه من تاليفِ الخاص لا اسمح...