حًـبّـــــــي لَهِآ كَبّــــــيـــــّر لَدرجَة آلَجَنـــــٌوُن
~~~~~~~~
ليلى تعانق جنان العاريه وتداعب ضهرها بحنان وحب ... همست بأذنها : وأخيرااا
جنان أبتسمت وتعمقت بعناق ليلى بقوة
ليلى تلعب بأصابع يدها وهي تمررها علي جسد جنان المبتسمه حتي أقتربت من صدرها وقامت بعصره بين يديها بلطف
جنان تأوت : اه لمساتك ليلى تقتلني !
ليلى تقبل عنقها : اششش لا تتكلمي عن الموت وأمتصت عنق جنان التي تعض شفتيها من الإثاره ... داعبت ليلى أذنها بشفتيها وجنان جنت أكتر وهي تشعر بحرارة أنفاسها في كل مكان ... فجأه شعرت بها تلفها وتدعها تنام علي معدتها وقبلاتها الساخنه علي ضهرها تقبله بحب حتي وصلت لمؤخرتها ... داعبتها وجنان ستموت من لمساتها ، عَصِـرَتُ المؤخره بيديها وهي مستمره بلمساتهاا المثيرة
ليلى بهمس : تعالي معي وغمزت لهاا
نضرت جنان لها ورأتها تتوجه للحمام
ضحكت ولحقت بها ، مدت يدها ليد ليلى التي مدتها لها ... نضرت لها وهي تقبل يديها بجنون ، أبتسمت بحب : ماذا الأن
ليلى لفت يديها علي خصرها وسحبتها تحت دوش المياه بعد تشغيله ... هجمت علي شفتيها قبلتها بجنون ولم تترك شفتيها التي أنتفخت من التقبيل والأمتصاص الساحر ... سمعت جنان طرق باب غرفتهم أبتعدو عن بعض بتوتر
ليلى : ااه أعتذر وهي تأشر علي حالتها
جنان نضرت لنفسها في المرآه وشهقت من العلامات وأنتفاخ شفتيها : اه ما هذااا ؟
ليلى بهمس : اه لا أعرف هههههه
جنان بخبث وهي تعض شفتيها : كيف سأخرج هكذا ، يا لها من ورطه
ليلى : ابقى انتي هنا في الحمام وأنا سأرتدي ملابسي بسرعه وأفتح حسنا
ثم خرجت ورتبت السرير والفوضى واغلقت الأيباد ثم أرتدت ملابسهااا
والباب مستمر يدق : هيي أفتحوووو
ليلى وضعت المنشفه علي شعرها المبلل ثم ذهبت وفتحت الباب : اه اهلا خالتي
دخلت زهره ببرود : لما هذا التأخير ؟
ليلى : كنت أرتدي ملابسي لقد أستحممت
زهره ببرود : هل جنان في الحمام ؟
ليلى بتوتر : أجل دخلت تستحم أيضا
زهره : والدك يريدك أذهبي له الأن
ليلى : حسناا ثم ذهبت فورا وطرقت باب غرفة زهره ودخلت كانت مفتوحه : اهلا
خالد بزعل : أنا مصدوم كثيراا منك
ليلى بخوف : ماذا فعلت هل هناك شيء
خالد أقترب منها : لماذا لم تخبريني علي الشاب الذي تحرش بك وكان سبب وقوعك وإصابتك لما أنا اخر من يعلم ؟
ليلى أنصدمت : ماذا تحرش ؟؟؟
زهره أتت خلفها : لا تنكري لقد أخبرتني جنان بكل شيء لذالك أعترفي بالحقيقه
ليلى أستوعبت وفي نفسها ' اه جنان سأريك ثم نضرت لوالدها : أعتذر أبي علي عدم أخبارك ولكن لا أريد المشاكل
خالد : ومن وسام الذي دافع عنك ؟؟؟
ليلى بغضب نضرت لزهره التي تبتسم بخبث ثم قالت : طالب معي يا أبي
خالد : لماذا ساعدك هل يضايقك ؟
ليلى : كلا لا يضايقني وأنا مرتاحه كثيرا
خالد : عزيزتي أرجوك لا تخبي أي شيء عني وأنا موجود دائما ويدي بيدك
ليلى : شكرا ثم أمسكت يده وقبلتها وبهدوء همست : تصبحو علي خير
خالد : وأنتي بخير يا أبنتي
أنت تقرأ
جَــ👯♀️ـــآرتــي
Lãng mạnكَوُنــــٌكَ قــريــّبّــــة مِـــنـي جَدآ وُلَكَنـــٌكَ فــي ذآتُ آلَوُقـــت بّـــعـــيـــّدة
