احببتكي رغما عني 《المكتملة 》

الفصل الثالث العشر

في مكان آخر ..

يونغ : مستحيل أن ينجو من خطتي هذه المرة .

..... : مالذي تنوين فعله بالظبط .

يونغ : أنتي فقط ستنفذين ما أقوله لكي وحسب إن كنت تريدين الإنتقام أيضا .

..... : أجل أريد .

يونغ : إذا لا تسألي كثيرا .

فصلت الخط لترجع رأسها للوراء بابتسامة خبيثة

يونغ : " تشه غبية ، ابن أخي العزيز جهز نفسك لتلحق بوالديك لا بد أنهم اشتاقو لك وأنت كذلك " .

فصل تفكيرها رن هاتفها 

جيسو : أمي لقد مرت ثلاث أسابيع ولم يعودو بعد لقد طفح الكيل .

يونغ : ولما العجلة ، في الأخير سيلقى حدفه وهذا هو المهم ، دعيه يستمتع .

جيسو : أمي عن أي حدف تتحدثين عنه ، أنتي لن تقتليه أليس كذلك .

يونغ : هل قلت هذا أنا ؟

جيسو : لا لكن كلامك يوحي لهاذا .

يونغ : هيا الى اللقاء اهتمي بنفسك .

استقامت من مكانها لتذهب لشرفة غرفتها وكأس النبيذ في يدها ترتشفه بين الفينة والأخرى لتردف

يونغ : " آسفة جيسو ابنتي ، إن لم يمت لن أحصل على ما أريد ، عليه أن يغادر هذا العالم نهائيا " .

تنظر للسماء بانتصار

يونغ :" أخي كيف حالك هل أنت في النعيم ، هل أنت مرتاح ، أتعلم يجب أن تشكرني ، عن قريب سأرسل ابنك لك ، أرأيت أنا لست بذلك السوء " .

في باريس ....

جونغكوك : آاااااه تبا ما هذا التشنج فجأة .

تذهب إليه ركضا

هان " هل أحظرت كل ما طلبته " .

جونغكوك : انتظري!!! هل أنا أقول أنه معي تشنج في ظهري وأنتي كل ما يهمك الأكل ماذا بك هذا الصباح .

هان : لا تبالغ جونغكوكاه .

نظر لها بصدمة ليتخاطها بانزعاج ويذهب لغرفته استلقى على فراشه بتعب وألم أسفل ظهره ، أما الأخرى فشرعت بالأكل كاللتي لم ترى الشكلاطة في حياتها ، غسلت أسنانها لتذهب إليه وتجده مسطح وعاقد حاجبيه مغمض العينين .

هان : جونغكوك (وهي تهزه ) .