الجمال و سيد الإحترام 🥀

الإستماع (الفصل3⚠️🔞)

⚠️هذا الفصل يتضمن مشاهد و الفاض غير مناسبة للفئة الاقل من 18 ⚠️

يستمتع بجسدها المرسوم،ينظر لتعابير وجها ثم يضعه ببطئ داخلها، شفتيه التي تلامس صدرها ممسكا بفخضها ..

-هل أؤؤلمك؟...يمسك بأسفل خصرها و يضعها فوقه..

كانت تغمض عينيها و هي تؤن بأنين صوتها،تلف ذراعيها حول عنقه،في كل مرة تشعر به داخلها،تغرس أظافرها في جسده بسبب الآلام..

-أغغهه..أنت...تؤ..تؤلمني...

-أعلم،فقط إستحملي قليلا،لن تتألمي عندما تتعودين يا جميلتي.

بينما لا تزال تضع مؤخرتها فوق فخضيه تغمض عينيها مع تعبير يدل على معاناتها ،كان يتمعن في جمالها في كل مرة تعض شفتيها بشكل يجعله يشتعل رغبة بها،لم يزل نظره عنها..

-و..ويل....انك..تؤلمني... كثيرا[*تعض شفاهها*]

-تلك الشفاه كفي عن تعذيبهم..التهم شفتيها بقسوة حتى جرحت،لعق الدماء من شفتيها ثم قبلها مرة أخرى ..كان يلمس ثدييها ممسكا بهما بقوة..

-اهممم[*صوت القبل*]

وضع شفتيه فوق عنقها ثم صعد لأذنها و خلف أذنها،يشم رائحتهافي كل مرة يقبلها بعمق،كان قلبها يخفق،محرجة جدا..

-اهممم..ويل..وضعها فوق السرير ثم صعد فوقها،ربط يديها مع السرير...

-تحملي قليلا فقط..سأكون لطيفا معك،فقط القليل و سننتهي يا عزيزتي حسنا؟؟لفي قدميك حول خصري و إهدئي..

-سأفع...سأفعل....

كانت عيناها تدمع من شدة الآلام،بينما ترفع قدميها حول خصره يضغط ممسكا بفخذها حتى طبعت أصابعه على جلدها..

[صوت القبل]

-رائحة جسدك،انها رائعة....انتي رائعة كل تفاصيله عشقتها،لم أكن أظن انني... لن أستطيع المقاومة لهذه الدرجة،هل انتي ساحرة؟[ابتسامة لطيفة]حتى عندما أود تركك لا أستطيع،هل القيتي تعويذة ما علي ام ماذا؟

بعد انتهائهم،نامت لارا من شدة الإرهاق حتى حل الصباح،فتحت عينيها ببطئ وجدت نفسها بين ذراعيه،نائمة بين عضلاته البارزة،بقيت تنظر له حتى نطقت بصوت منخفض:

-انه وسيم حقا،و كان هاتفي بحوزتي كنت سأخد ألف صورة ياله من حظ[*تتنهد*]

-هاتفك في درج المكتب...نطق  بينما لا يزال يغمض عينيه،كانت لارا تشرب كأس ماء،بسبب الدهشة سكبته من فمها حتى بللت الغطاء.

[صوت السعال]

-هل انتي بخير؟[يسخر منها]

يا للإحراج،لقد سمعني،حسنا لا بأس،سأستغل الفرصة و أعانقه.

-لا أوال أرغب بالنوم،أشعر بالنعاس[*تلتصق به*]اااهه،انا حقا مرهقة..

-هل ستقضين اليوم في التظاهر بالنوم فقط لكي تلتصقي بي؟

-انا لا أستمع ما تقوله،كل ما أريده هو النوم[*تلتصق به أكثر*]

تصرفات لارا الطفولية هي ما جعلته يقع في غرامها أكثر مما كان يتوقعه،كان يبتسم بلطافة في حين تغمض عينيها،داعب شعرها ثم التهم شفتيها بقبلة جعلت من السنتها تلتصق ببعض،لفت ذراعيها حول عنقه ثم التهمت شفتيه..

-أيتها العاهرة..

-لست بل أنت الوغد،فالنبقى هنا اليوم،لا داعي للعمل،لا أزال أريد النوم معك و تقبيلك وقت ما أريد،و أيضا أريد رؤية وجهك لأنه يروقني..

-اليوم كله لك،كل ما ستأمرينني به سأفعله يا جميلة...أنتي حقا مثيرة للاهتمام و فاتنة جدا.

-هااي[*تغطي وجهها*]أنت تحرجني كفى اهاهاها

يمسك يدها ثم يضعها فوق وجهه بينما يقبل يدها الأخرى.

-من كان يقول انني سأمارس الجنس مع ابنة اكبر أعدائي؟الحياة حقا مليئة بالمفاجئات الا تظنين هذا؟

-من كان يقول ان الرجل الذي وقعت في حبه بينما كنت ثملة هو من نمت معه؟

-اليوم سنتزوج أيتها الرهينة الشجاعة..[*يسخر منها*]

-لا أريد[*تتدلل عليه*]حضر لي مفاجئة بعدها أطلب يدي و انت راكعا على ركبتك مع جو رومنسي و موسيقى كلاسيكية[*تسخر منه*]، فالنفعلها في اليخت هذه المرة،في المرة المقبلة كن لطيفا لقد عانيت البارحة يا عزيزي.[*تغمزه*]

اندهش ويل من طريقة كلامها،ابتسم ثم ظل ينظر لها بينما تضحك بعفوية و تتكلم بكل ثقة،عانقها بقوة بينما يلمس شعرها الناعم قائلا و هو يستعد لتقبيل جبينها قبلة خفيفة مليئة بالدفئ

- بشأن البارحة أنا أسف[*يقبل جبينها*]ان كان هذا ما تريدينه،سأفعله بكل سرور[*يداعب وجنتيها*]سأفعل أي شيء من أجل هذه الضحكة،حتى و لو كان شيئا مستحيلا...

يتبع..