عائلة ستيل جالسين داخل مكتب رب الاسرة،غاضبون،يخططون لطريقة للتخلص من ويل،منهم من يود قتله و منهم من يفكر في أذية أعز ما لديه..
الثنائي كلاهما يتجولان العالم،يمضيان أعز و أفضل وقت في حياتهم،كلاهما لا يعلمون متى او كيف ستنزل عليهم المصائب.
فوق اليخت يمارسان الجنس و يقبلان بعضهم البعض قبلات حارة،ويل يجلب زوجته فوق فخذيه و يتلمس جمال وجهها و عينيها،يعاملها بكل حب وود،يعتني بها.
بعد ساعات،حضر العشاء ثم نادى زوجته،يقولون شوارع إطاليا المضيئة باليخت،يرقصان على ألحان الموسيقى الكلاسيكية،و يشربان أرقى أنواع النبيذ،حياة مثالية..
-احبك يا عزيزتي.
-أنا أكثر[*تقبله*]
-هل تشعرين بدوار البحر؟
-كلا...بل هذا يشعرني بالراحة يا قبطان،هل تعلم[*تجلس فوقه*]لم اتخيل أبدا انني سأكون سعيدة لهذه الدرجة،انا أشعر و كأنني سأحلق عاليا جدا[*فواق*]
-زوجتي ثملة جدا أليس كذالك[*يضحك بلطف*] هل تعلمين،انا لم تكن لدي نية في الزواج أبدا،لم أكن اؤؤمن بالحب او الزواج..
-لما؟[*فضولية*]
-بسبب والداي،ابي كان السبب في حالة أمي الآن،انها مقعدة،لقد شعر بالندم و هو يحاول الاعتناء بها الا انها لا تنظر أبدا في وجهه،انها تحلم باليوم الذي ستمشي به من جديد للهروب منه.
-ويل[*تشفق عليه*]
-لقد كان ابا عنيفا،كنت أخشى أن أصبح مثله،لهذا لم أجرؤ على الزواج أو الحب،خشيت أن أحمر شريكتي معي.
-و لكنك لم تدمرني[*تحضنه*]لقد منحتني الحب و الحنان الراحة و كل ما كنت أظنه مستحيلا،و الآن أنا في إنتظار طفل منك أو عشرة أطفال لياخدو لقب والدهم..ووجهه الوسيم.
قبلها بعمق حتى كاد نفسها ينقطع،لا أحد يعلم ما كانت تخطط له عائلة ستيل،عائلة مليئة بالحقد و الاهتمام بالمظاهر فقط،عائلة الفساد و الانحراف.
-ويل[*غاضب*]،فالتقتله يا أيدن__
-والدي اظنني لدي خطة احسن...داك الوغد،أخد لارا منا،لما لا نأخد شخصا عزيزا عليه أيضا؟
ضحك بشر بينما يستمع لخطة أيدن...نعم إنهم يستهدفون والدته المقعدة.
إنته شهر العسل،كانت لارا مستاءة من زوجها،تمسك بربطة عنقه و تصعد فوق السرير و هي تهدده.
-إبقى معي[*تتدلل*]
- عزيزتي اهاهاها[*يضحك*]ناوليني الربطة.
-لن تعمل،فالنعد لباريس الآن[*تستلطفه*]
انزلها من فوق السرير ثم إلتهم شفاهها ظل ينظر لها بينما يبتسم لمدى طفوليتها.
-إن ذهبت للعمل ساطلقك،سأغضب...سأهرب لمكان بعيد.
-نعم نعم ستطلقيني..[*يسخر منها*]
-أنا او العمل؟
-العمل[*يضحك بخبث*]
شدت وجهه ثم ضربت جبينها بجبينه و قالت:
-إذهب فأنت لا تحبني.
-لارا ستيل،انتي طفلة في جسد إمرأة،كما أن راسك عنيد مثلك.
-انت العنيد.
قبلها ثم خرج بعد أن تناوله الطعام في الحديقة...
يتبع...
أنت تقرأ
الجمال و سيد الإحترام 🥀
Romance⚠️⚠️⚠️قصة لا ينصح بها للفئة الاقل من 15 سنة تحتوي على مشاهد و الفاض غير مناسبة ⚠️⚠️⚠️⚠️ انه مجرد شخص التقيت به ينظر للقمر و يدخن بهدوء بينما يتكئ فوق باب سيارته ،لم أعلم إسمه او من يكون فقط لم أستطع عدم النظر،لقد كان وسيما جدا... -هل أعجبك النظر ال...