من حسن الحظ...كان كابوسا...فتح عيناه ثم نزل من السيارة مسرعا و هو يصرخ "أمي أمي" وجدها داخل غرفتها و رودجير جانبها يبتسم في وجهها،التفت رودجير ثم نظر لويل منصدم،ركض نحو والدته التي كانت جالسة،ابتسمت بوجهه ثم قالت
- صغيري،انا بخي___
لم تكمل جملتها،هرع لحظنها ثم بكى بصوت عال بينما يمسك بها بقوة قائلا:
-أم..امي__
-بني،هل أنت بخير ؟
-انتي حية...انتي حية أليس كذالك[*ينظر لها*]لقد رأيت كابوسا..و لارا؟هل هي حية؟ أنا...السبب ...أسف...أسف جدا...
دخل الطبيب لغرفة السيدة غلوريا،و هو يبتسم قائلا:
-حمدا لله السيدة لارا تجاوزت مرحلة الخطر سننقلها لغرفتها و ننتظر استيقاضها.
مرت الأيام عادت الحياة لطبيعتها،عادت سعادة ويل و حياته اليه،عادت والدته و زوجته معه للمنزل،أيام الأحزان و الخوف قد تلاشت..وريث لارا كل أملاك عائلتها،و استقالت من عملها،أصبحت زوجة و ربة منزل تعتني بوالدة زوجها و بنفسها و حياتها..اكتئاب فقدان إبنها لا يزال يروادها لأنها تظن انها مسؤولة عما حصل له.
بدأت السيدة غلوريا بإستعادة عافيتها من جديد،و الجيد في كل هذا انها قررت بدأ حياتها مرة اخرى،و هي تمشي،ساندها إبنها و زوجة انها،و أيضا رودجير الذي كان يحبها منذ ايام الدراسة،كان مغرما بها و هاهو ذا بعد خمس و ثلاثين سنة يحصل على فرصة معها و لكن هل سيبقى عم ويل الذي يحترمه و يحبه ام سيصبح عدوا له.
-حبيبي،لا تنظر اليه هكذا أنت تخيفه__
-انه يحاول أخد أمي مرة اخرى[*منزعج*]
-طفلي،انت لم تعد صغيرا،عد إلى الداخل هيا و دعني اتنزه مع حبيبي انا ايضا.
-ياااي لقد قالت حبيبي يا عني رودجير هل سمعت[*متحمسة أكثر منها*]
-ايها الشقي،لقد بدأت تثير اعصابي هذه الفترة__
-و انت تثير هيجاني و اعصابي كلهم[*نبرة باردة*]
-مهلا خالتي،دعيني اضبط لك مكياجك.
-عودي إلى الداخل انتي هيا[*منزعج*]
-لا...خالتي عمي،انا اشجعكم،هيا فالتذهبو قي نزهة بسرعة.
استسلم ويل ثم دخل،ظل ينظر للارا ببرود و غرابة بينما أخرجت كاميرة الهاتف و باتت تلتقط صورا له .
-يا لوسامة زوجي و هو غاضب مني لأنني اشجع الحب.
-قفي مكانك.
ركضت بسرعة بأرجاء المنزل بينما كان يركض خلفها،و أخيرا أمسك بها.
-انتي محاصرة يا سيدتي الفاتنة.
حملها للسرير في الغرفة ثم وضعها ،أزال بنطاله ثم ملابسها.
تنام على بطنها بينما هو فوقها..يقبل راحة يديها.
-يرفع فخضها نحوه ثم يضغط إلى أن تصرخ ،شد شعرها بقوة جالبا اياها تحته..
بينما كان فوقها،كانت تنطق أهات و أصوات جعلت منه يرغب بسماع المزيد
يستمتع بجسدها المرسوم،ينظر لتعابير وجها ثم يضعه ببطئ داخلها، شفتيه التي تلامس صدرها ممسكا بفخضها ..
-هل أؤؤلمك؟...يمسك بأسفل خصرها و يضعها فوقه..
كانت تغمض عينيها و هي تؤن بأنين صوتها،تلف ذراعيها حول عنقه،في كل مرة تشعر به داخلها،تغرس أظافرها في جسده بسبب الآلام..
-أغغهه..أنت...تؤ..تؤلمني...غبي
-أنتي من بدأ.
بينما لا تزال تضع مؤخرتها فوق فخضيه تغمض عينيها مع تعبير يدل على معاناتها ،كان يتمعن في جمالها في كل مرة تعض شفتيها بشكل يجعله يشتعل رغبة بها،لم يزل نظره عنها..
وضع شفتيه فوق عنقها ثم صعد لأذنها و خلف أذنها،يشم رائحتهافي كل مرة يقبلها بعمق،كان قلبها يخفق،محرجة جدا..
-اذن هل ستطيعينني ام تحبين ما يحدث لك الآن.
-شرير[*تقبله*]
مرت سنة كاملة،تزوجت غلوريا برودجير،و عاشوا في سعادة بينما حصل شيء لم يكن متوقع و هو أن لارا حملت و لكن ليس بطفل بل بتوأم.
-و..ويل..أنا...أنا..سألد.
كان كلاهما متوترين،بطنها منتفخة و هي على وشك الولادة.
وصلوا للمستشفى،ويل خاىف يمسك بيدها بينما تصرخ.
-أنت ...أاااااانتتتت السبب أننننننت من جعلللللتني احمل بإثنان.[*تصرخ*]
[*صوت بكاء الاطفال*]
أنجبت صبيا و فتاة توأمان..
-هيا،صورة عائلية.
-عمي رودجير ليس الآن أبدو بشعة.
قبل ويل جبينها ثم حضن عائلته الصغيرة..ة أخدت الصورة.
-أسف انها أخر مرة،لن ننجب أكثر من خمس انا اعدك[*يسخر منها*]
-كللااا...هذا مؤلم جدا كيف...خمسة؟؟
ضحك ثم قبلها بعمق و انتهت قصتنا هنااا.
*
*
*
*
*
[بعد أربع سنوات]-أبييييي استيقض[*دفعة واحدة*]حديقة الحيوانااات.
- هيييه خمسة أطفال هل انت متأكد؟[*تسخر منه*]
-مثل الأطفال مثل الأم...مزعجوون.[لا يزال نائم]
- هل قلت لي مزعجة؟[*تنفخ خدودها*]يا أولاد[*يتفقوا بالنظرات*]هجووووممم.
-هااااااااااااا[*صوت الهجوم*]
صعد ثلاثتهم فوق ويل الذي فتح للتو عيناه من النوم.
-أغغ،بطني[*يعاني بسبب أطفاله و زوجته*]
نظر لزوجته و أطفاله بكل حب ثم ضحك رغم ألام بطنه،حاصر لارا مع السرير ثم بات يقبلها كان الأطفال اللذان يبلغان من العمر اربع سنوات فوق ظهره يهتفون لحب والديهما.
-شقية[*يقبلها بعمق*]
-ياااي بابا يقبل ماما[*يهتفون لهم*]قبلة اخرى قبلة اخرى
-قبلني أكثر[*سعيدة*]
-أمرك[*يقبلها*]
النهاية.
أنت تقرأ
الجمال و سيد الإحترام 🥀
Romance⚠️⚠️⚠️قصة لا ينصح بها للفئة الاقل من 15 سنة تحتوي على مشاهد و الفاض غير مناسبة ⚠️⚠️⚠️⚠️ انه مجرد شخص التقيت به ينظر للقمر و يدخن بهدوء بينما يتكئ فوق باب سيارته ،لم أعلم إسمه او من يكون فقط لم أستطع عدم النظر،لقد كان وسيما جدا... -هل أعجبك النظر ال...