في نهاية اليوم بعد ماكل الناس طلعوا وتعدت الساعه ١١ بالليل كانت ام سلطان صاعدة لغرفتها كانت تمشى بشويش وبالها وتفكيرها مو معها يعتريها الحزن على فقيدها سمعت بناتها يسولفون وباب الغرفه مو مسكر كامل عهد :::ظنك ابوي بيتنازل :::نجد مادري ياعهد سلطان ملزم على انه ياخذ جزاه ،،عهد ،،،ابوي للحين ماتكلم في الموضوع ولا جاب طاري ابد .انتي مانتي ملاحظه شى نجد ايش ؟ابوي ماعلم امي بسالفه عهد طبيعي مايعلمه انتي شايفه حالها نجد المفروضضضض ..دفت امهن الباب على بناتها دخلت وهي تقول وش المفروض اني اعرفه ولا عرفته وقفوا البنات على حيلهم بنظرات بينهن وعم الصمت من الصدمه وهن يشوفن امهن بنص الغرفه تكلمن وش فيه تبادلن النظرات عهد قول لها يانجد انتي ماتقولين انها من حقها تعرف بتردد من عهد ،،،يمه سلمان مات مذبوح ...لفت الدنيا بامهن اسندت على السرير رجعت تبكي بحرقه اخذت نجد تقولها السالفه شالت نفسها وهي تنسد نفسها على الجدار حتى بناتها رفضك مساعدتهن تبعهن بنظراتهن عهد ارتحتي امي طال الزمن ولاقصر مصير الامر تعرفه راحت كل وحده لغرفتها ✍️✍️✍️
أنت تقرأ
بعض الصدف وراها حياة وأنتِ أقرب مثال
General Fictionالحب في بعض المواقف يتحول الي كره مفرط