رجع سلطان وعلي بعد ماتعبوا وهم يبحثون دون اي نتيجه. سمع ابو وليد صوت توقف السياره قام وراح الباب بسرعه فتح الباب راح لهم ها بشرو ا عسى لقيتوه كل واحد يلتفت لثاني تجرء سلطان وتكلم لاوالله ياعم مالقينا ه ضاعت قوى ابو وليد امسك به علي ماحاولاً طمئنته راح يرجع ان شاء الله ياعم لاتخاف ابو وليد بكل حزن وليد لوكان عايش كان رجع ولا لقيتوه سلطان حزن على حاله لا انشاء الله بيرجع وليد رجال ماينخاف عليه بس حس ان كلامه ماغير من حزنه على ولده. ياعم بندخل البيت تعب عليك الوقفه علي طيب انا بروح. سلطان تفضل معي علي لا بروح البيت استريح سلطان طيب علي قرب من سلطان بصوت خافت لا جل مايسمعه العم برجع لك لاجل نروح الشرطه سلطان طيب دخل سلطان يسند ابو وليد شافته عبير راحت نحوهم بسرعه وبخوف ها عسى لقيته سكت سلطان نظرت لوجه ابوها عرفت الاجابه عبير ودموعها تسبق كلامها ياويلي عليك ياخوي جلست على الارض. سلطان جلس جنبها اخوك ان شاء الله بخير قرب منها عبير انتي شايفه ابوك انتي لازم تكونين اقوى من كذى التفت لابوها شافته مستند على الجدار. قامت مسحت دموعها حست ان كلام سلطان صح لازم تكون قويه على الاقل عند ابوها. عبير لابوها تعال تريح يبه سلطان واقف مكانه شايف كيف عبير تكون في اللحظه سند الاهلها قطع تفكيره سلطان تعال سلطان طيب ✍️
عدت الساعات عند بيت ابو وليد ثقيله منتظرين اي شى يصل يطمئنهم سلطان كاسر ذلك الصمت والهدووو عبير بنروح التفتت عبير تمنت في هذا الموقف ان يقول لها عكس ذلك بان تجلسي عند اهلك عبير وكل نظرتها لابوها طيب اجيب عباتي. راحت للداخل سلطان في نفسه لو طلبت تجلس كان تركتها ماحب ان يكون المبادر في التنازل قطع تفكيره ابو وليد والله ياولدي تعبناك معنا سلطان لا لا ياعم لاتقول كذي عبير عند ساره بتروحين عبير ايه ساره ليه ماتجلس عندنا ترى مايعرف يهدي ابوي الا انتي عبير ماكنت بتوضح انها تخاف من سلطان وعصبيته عبير بكره برجع. عبير لسلطان انا جاهزه. وطول الطريق عاد الصمت للموقف بينهم عبير ماكنت مهتمه لوجوده تفكيره في اخوها هل هو بخير ولاليكون صار له شى وحال ابوها شايله همهم حتى وهي بعيده عنهم سلطان ظل على موقفه وصلوا كل واحد مايدري كيف قطعت كل هالمسافه ✍️🥹
أنت تقرأ
بعض الصدف وراها حياة وأنتِ أقرب مثال
General Fictionالحب في بعض المواقف يتحول الي كره مفرط