وليد وهو يشوف سارة اطالعه وش بلاك تناظرين سارة بوجه برئ احتاج ملابس وبروح السوق وليد ابشري ان شاء الله اجي واوديك ماحس الاطق الباب وليد قام ذا شكله على يالله انا ماشى دربالكم على بعض وابوي واخذ شنطته وشنطة بندقيته وطلع وعبير تمشى وراه :ابشر فديتك الله يحفظك وقبل ساعة من الحادثه في بيت ابو سلطان شهقه احتضنت جدران غرفة ام سلطان لما صحت من كابوسها الي باغة هدوء نومها دقات قلبها تركض وكانه في سباق للجري خلاها تحط يدها على صدرها وهي تقول ((بسم الله الرحمن الرحيم اعوذبالله من الشيطان الرجيم )) تخلت عن سريرها وكانه هو المذنب بهذا الكابوس نظرت للسماء من شباك غرفتها وتمتمت بصوت يغلفه القلق يارب اني استودعتك نظر عيني بالحياه عيالى وبناتي احفظهم ضرب الرعد في السماء الي امتلئت بالمزن السوداء اما في بيت ابو وليد اخذ ابو وليد يرتل ايات الذكر بصوته الجميل هذهي عاده من عادته التي تعودة عليه عائلته حتى في الايام الي يكون تعبان لابد ان يقوم قبل الفجر ويصدح صوته في البيت كان هناك ظل بجانبه وهو جالس (صدق الله العظيم حط فاصل القراءن وسكه وجه نظره له (((عبير وهي تتقدم وتقعد بجانبه ؛؛انا يباه ابو وليد مبتسم لها هلا بحبيبة ابوها حط يده على كتفها يمسح عليها علامك منتى نايمه عبير ماجاني نوم يمكن كثرةقهوة ابو وليد تعالي اقربي خليني اقراء عليك كان يمسح على شعرها ويحصنها بالقران