كل هذا وسلطان على ثباته وعلى جموده كان يظن ان شوفت وليد وهو مكسور ويعاني راح تطفى ناره وراح تشفى غليله لاكن حتى هذي مافادت معها واقف يناظره انفتح الباب وكانت الجده واقفه وراه وعبير الي ساعدتها تمشى للباب جدته سلطان علامكم اصواتكم عاليه وش صاير التفت وردت ابد ياجده سكري الباب وانا اشوى واجي افهمك ثواني وعبير وهي تستوعب ان الي جالس على الارض وليد دارت بها الدنيا الي جالس على الارض مكسور ويبكي بحرقه هو اخوها هول الموقف اخوها منهان منكسر متالم اخوها وربيبها دارت الدنيا ماحست عبير بنفسها وهي تتجاوز الجده وتترك يدها وتطيح عليه وتحضنه (((الحمد لله على سلامتك ياعيوني )انذهل وصوتها يصل لمسمعه مانتبه يوم طاحت عليه وحوطها وحضنته وبكل الم الاخ لوجع اخته (سامحيني ياخوك سامحيني ياعبير )باسته على راسه مسامحتك ومحللتك يابعد عيني انت ياروح اختك 😭 مد سلطان ايدينه وسحبها من حضن وليد وشد مستكه على يدها وهو بكل عصبيه وش مطلعك انتي ودفها بكل قوه لدخل الغرفه (كلمه وحده ان طلعتى ياعبير مارح يصير خير فهمتى التفت على اهله امسكوها لاذبحها قفل الباب والتفت وكانت باستقباله ايدين 😡✍️
أنت تقرأ
بعض الصدف وراها حياة وأنتِ أقرب مثال
General Fictionالحب في بعض المواقف يتحول الي كره مفرط