بعض الصدف وراها حياة وأنتِ أقرب مثال

البارت الواحد الاربعون

كان يدري وليد بكل التفاصيل من علي وان سلطان ماراح يتنازل عن دم اخوه الا بقصاص  وبعدها انقطعت اخباره  واستغرب اكثر لما كان على يخبره ان تنازلهم عنه كان بصيص امل في مخيلته  كان حاط في فكره انه لما سمع التنازل ان سبب تنازلهم عنه انهم وافقوا عشانه خوي سلمان المقرب وانهم حافظين العيش والملح  مادري ان عبير  هي الضحيه واخذت بذنب صنع يديه وان اخته بتدفع الثمن  فز من قعدته واخذ المفتاح من على الطاوله  وابو يناديه ويركض وراه وعلى واقف برى تفاجاء بالاصوات  ابو وليد الحقه ياعلي لا يضيع نفسه ركض وراه ركب السياره وليد  وشغلها فما قدر الا انه يركب جنبه  وتسير السياره بكل سرعه   علي وليد وين رايح  مارد عليه  وليد فهمني وين رايح  مارد علي تركيزه كان ع الطريق  وش رايح يسوي دخلت عبير مع سلطان سلمت على ابوه  بتردد سلمت على الجده تقبلت الجده مراعاة لابو سلطان اما امه اقتربت منها  وقفت عبير انا ايش قلت لك ماقلت لاتقرب منى  سلطان بنظره حاده لعبير. رجعت عبير جلست في طرف المجلس ابو سلطان  تعالي يابنتي افطري اكيد البارح ماكلتي زين عبير لالا ياعم ماقصرتوا  سلطان ارتاح من كلامها.  بداءت تاكل والكل في ذلك الوقت الباب يدق بكل قوه الجده بتعجب من يدق الباب بهالوقت   ابو سلطان انتو منتظرين احد الكل لا  سلطان قام انا بروح اشوف من ✍️