تسريع الاحداث ....)وبعد سنتين كانت في المطبخ الباب يدق عبير وهي مشغوله في المطبخ روحي افتحي الباب راحت الخادمه عبير من ماردت الخادمه عبير من أنا عبير بدون ماتلتفت صوت رن في اذنها صوت لم تسمعه منذ سنتين عبير لا لا تحلمين انا يأخت وليد عبير في ذهو لا لا ماتحلمين ماحد يقول الكلمه هذي الا هو ماحد يعرف اني احبها من لسانه الا هو التفتت عبير اذا كان الصوت حلم فشكله ليس حلم وليد شاف صدمتها عبير صدقي وليد قدامك ماتدري عبير الاوهي تجري نحوه حضنته خافت انها تحلم عبير والدموع في عيونها انا الي اشوف وامسك صدق ولا حلم حلو اخاف اصحى منه وليد بفرحة اللقاء صدق ياخت وليد ماكنت تبي ابعد عنه وليد وين ابوي وين ساره وهند بفرحه عبير ابوي بغرفته تركها وراح للغرفه وهي معه كان جالس على كرسيه وبيده سبحته وليد ووكأن رجليه تجمدت مكانها عبير دخلت قبله يبه فيه شخص بيشوفك وراح تفرح به ابو وليد يابنتي نسيت الفرح من يوم راح وليد وليد حتى لو كان وليد هذا الشخص يابو وليد التفت بصدمه هل الي يشوف صدق ولا نظره اصبح ضعيف لدرجة انها يخاف ان الي يشوف شئ من الماضي تمنى في تلك اللحظه ابو وليد انه يقدر يوقف وليد راح له يقبل يده ورأسه وحضنه بشوق الولد لامان ابوه ومحبته ابو وليد امسك به بكل القوه الي يملك وكأنه يقول لن اتركك ستظل سجين بين يدي حقيقه ياولدي الي اشوف عبير ايه. نور بيتنا من جديد رجعت له الحياه عبير بفرحه بروح أقولهم الكل وليد ايه وينهم كلهم بشوفهم ابو وليد اجلس ياولدي يالله ياولدي لو تدري وش حالنا بعدك وليد انسى يبه انا اليوم بينكم وكل شى صار صار ماضى كل شى مات مع السنين ✍️ في بيت أبو وليد الساعه 6,00المغرب الكل مجتمع وجلسه في الحوش في فساحة المكان دخل وليد ساره تعال اجلس جنبي عبير لا بيجلس جني وليد بابتسامه لا بجلس عند ولا عندها بجلس عند ابوي عبير اذا كذى ماراح نزعل جلس جنبه وليد بكل فرحه ياشوق لكم عبير لو كنت تدري عن احوالنا بدونك لا في غيابك مابقى لي بقايا أقولها من قلب صادق ..فقدناااااااك بين فرحه وليد وانا اكثر ويخبرهم بكل مامر به والكل مستمع تفاجاء الجميل بالباب وهو يدق. وليد انا بفتح فتح الباب وسلطان بدون مايرفع راسه يالله بتمشى بنروح البيت اتصل على جوالك تفاجاء بصوت عبير جو رفع راسه بنظرة مصدق ومكذب وليد في نفسه ام يفكر ماهي ردت فعل سلطان يوم يشوفه هل كل واحد سوف يتجدد ماكان بالماضي ابو وليد هلا ياوليد الصمت مستمر بين وليد وسلطان وعلي جاء في الوقت نفسه علي وهو يسلم على وليد ابو وليد خلونا ندخل المجلس بنظل في الشارع واقفين سلطان بقى لفتره واقف برى دخل وهو يرمق عبير بنظره ساره انتي ماقلتي له عبير بخوف من الفرحه ماقلت نسيت عبير ياخوفي شوفت وليد ترجع سلطان القديم ✍️
أنت تقرأ
بعض الصدف وراها حياة وأنتِ أقرب مثال
General Fictionالحب في بعض المواقف يتحول الي كره مفرط