"من ابشع المحاولات التي عشتها في حياتي
هي محاربة مشاعري"
لــروايتي♡
#صماء_الباشا
#بقلمي_بصره_الربيعية
البارت_10_...
....
"زينة"
من لمن طلعت من ذاك المكتب الي ولا مره
دخلتله ومطلعت منه منهارة!
واني هذا حالي اكتم طول النهار
وبليل تبدي المناحة'
محچيت ويه خالو بعد لان الظاهر مبين طرفه ويه منو! ..اكيد يدعم احمد ؛
حاولت انُ ابدي بخطة جديدة انتقم بيها لنفسي
بس كُل ما اذكر كلامه وشلون هامته،
اتأكد هو يحبها فعلا
وهالمره فعلا اني خسرت !
مجاي اهضم هالكلام حتى بيني وبين نفسي!
صارت ايامي بين الدوام وبين البيت
ما حاولت أبين لأي أحد اني مو بخير
مستحيل أظهر ضعفي لأحد دائماً كنت بموقف القوية لكن داخلها متحطم'
وكانت روحي مكومة كبريت بداخلها
مجرد ما احد ينفخ عليها النار تشتعل وتوج
بكلشي..وهذا الي صار..!!
چنت هسة دامشي اريد افوت انطي
محاضرة ،سمعتها وهي تكول !
_بعض الناس لازم تكسر أصابعهم العزيزة عليهم
حتى يتوبون منك ويعرفون قيمتك
شتكولين غيده؟!
التفتت عليها وعيوني تبث شرار باتجاهها
چنت أعرفها قاصدتني !
لمن ابتسمت بـ شر !
سرعت خطواتي باتجاهها ..
وهجمت عليها انضربت بالجدار الي وراها صارت تصرخ دفعتها أكثر واني أصيح بيها
_على منو هالكلام يا حقيرة!!
الكل فزع بس مهتميت !
الا إن احمد اجه ودفعها عني واخذني بعيد
وسحلني عنها صاحت وراي
_الا ادفعچ الثمن غالي!!
وتعرفيني فعل اني مو مجرد كلام!!
زينة_ ادافعت ويه أحمد وكُتله...اتركني خلِ الزك حلگها بقُندرتي هال***
أحمد_امشي زينة شصارلچ تخبلتي
مكان شغلچ هذا!!
أخذني ودخلني للمكتب انطاني بطل مي
شوي ودخلت رؤى تمتمت
الظاهر خافت من تعابيري باوعت لأحمد
وكالت :الإدارة دازه عليه
رحت امشي بخطواتي العادية متأكدة احل الموضوع واطلع ،بس الي استغربته استبعدوني لفترة!
يعني فصلوني مؤقت..
حتى المدافعة عن نفسي مفادت!
كالو دتجيبين حياتج الشخصية للدوام
وهذا خطأ وتتهجمين على طالبة هذا خطأ ما ينغفر،
هو اني شنو المو خطأ بحياتي!
ضحكت على نفسي لحد مـ صرت ابچي،
صدمة اجتي رجعت شايلتها على راسي للبيت
شلون راح افاتح الموضوع ويه أمي
رحت غسلت بمي بارد بالاول بعدين ما صرفلي
دخلت وسبحت كلت أبرد راسي
خلصت اجتي امي وكالت صبيت الأكل الچ
هزيتلها راسي بأي..
چنت محتارة شلون افتح الموضوع ويه أمي
ولو ما عندي شك اكدر اروح هسة لخالو يحلها مثل شربة المي بس ما أريده يعرف السبب الي وصلني لهالحالة،
أنت تقرأ
صمَّاءْ الـباشا { قيد التعديل باضافات جديدة}
Bí ẩn / Giật gânأُنثىٰ تَخْتَصِرُ الـنـِسَــــاء جَمِيلةٌ حَمْرَاءٌ كالبَتْـــرَاء رُوُحَها عَجِيبَةٌ خَـضْــراء أَمِيرَةٌ في بَيتِ الأُمـــرَاء يَحنيِ لها أشرُ الاَشْـقِيـاء ڪـُلُ هذا وَهِي صْــمَـــاء لـروايتي#صماء_الباشـا #بقلمي_بصره_الربيعية تنويه🛑 القصة جر...
