..
~وكلهــا مـن گلوبنــا العمت علينــه~لـ حيدر الكعبي|
لــروايتي♡
#صماء_الباشا
#بقلمي_بصره_الربيعية
#البارت_15_..
.."ناعسة"
بعد تلك الليلة الماضية التي توقف بها كل شيء ،
غرقُتُ في نومي ولا أعلم اهو النوم ام الموت
تسللت الي مجموعة من الكوابيس السيئة،
كان كلاً منها يحملُ خبرا لا يسرني أبداً.كانت تقتلني ،تحبسني ، تجردني من الهواء!
لأصحو بعدها وكأني أنا لم أعد أنا....هذه گعدتي وهذا احمد داخل الكيس،
وعلى الرصيف بين الزرع ثنينه مرميين،
والشارع خالي والدنيا ظلمة،
چان الحال مرعب إلى درجة يقشعر الها الجسد!ظليت جامدة بمكاني عيوني مفتوحة عليه تباوع لجثته
مارمشت متألمة،رجليه ابد ما اگدر احركهن احسهن عاجزات!احس بنفسي ميتة لو لا النفس البطيء الي داخذه
خصه بعد آخر ضربة چان هذا اعتقادي!عادت ذاكرتي لمن گعدت فازة من الـ مي الي
انكب بوجهي!بعدها هذا الي عصر وجهي بأيده
وهو يكول:يلا يا وردة جدچ يلا على شغلچ
الخوف كبر داخلي لمن جاب ذكر جدو!...هوايَّ اسأله تتجمع بعقلي بس ما اكدر اسأل'
اريد اسالهم واكُلهم وين رايدين بيه
اهمش بأيديه ادافع وياهم
لكن لا حياة لمن تنادي
لمن يكُلولي روحي قتلي
هذوله مو بشر اكيد فـ شلون تكون الهم حياة'ليش ميقتلو هالباشا مثل مقتلوا احمد؟!
ليش اني الي لازم اقُتله ؟!!واجالي الجواب منهم،
لمن خله السلاح بمعدتي للمره الثانية
وكال : توصلين هناك إذا جبتي سيرة ميمار راح تشوفين بس عذاب ودم !
وبالاخير انتِ تنقتلين !!امشي ويانا صح حتى تنفذين منها انتِ وعائلتچ ،
سمعيني زين ترحين هناكه جاسوسة، اكو وثايق وأوراق
تجيبيهن النه ،اما كيف وشلون هاي أنتِ حتاري بيها
عسى ما تحفرين بيته حفر وتجيبيهن
وها بالبداية راح يضنوچ القاتلة!همَّ يخافون من الخيانة ويخافون من العيب لو ميتة لو عدلة أنتِ وحضج بس ها لو عشتي وصرتي سباعية اريد تلمين كُل المعلومات الي تتعلق بيهم وبالخصوص الباشا!
...چان ديحچي واني مفتوحة عيوني عليه
بأي مستنقع وسخ عثرت رجليه ووگعت!
قاطعه واحد ثاني:
_مكُتلها الباشا منو ؟
_الباشاا امم ،، الباشا ربيـع عم أحمد!
ممعقولة هي متعرف عمه ولو هذا الديوث
أحمد كُلشي يسوي حتى لا احد يعرف قذارته،..ناعسسة!
التفتت عليه وكال بتحذير:
_اذا حاولتي تلعبين بذيلچ
حتى لو ننقتل وينقتل ميمار اكو الي راح يطلع ورانا ويصفيچ انتِ وعائلتچ'
حاولي تلعبيها صح لا تخسرين، من تأخذين الي كتلج عليهن تقتلينه وتجين النه احنه راح نبقى مراقبيج من بعيد ،تمام؟...تمام.
أنت تقرأ
صمَّاءْ الـباشا { قيد التعديل باضافات جديدة}
غموض / إثارةأُنثىٰ تَخْتَصِرُ الـنـِسَــــاء جَمِيلةٌ حَمْرَاءٌ كالبَتْـــرَاء رُوُحَها عَجِيبَةٌ خَـضْــراء أَمِيرَةٌ في بَيتِ الأُمـــرَاء يَحنيِ لها أشرُ الاَشْـقِيـاء ڪـُلُ هذا وَهِي صْــمَـــاء لـروايتي#صماء_الباشـا #بقلمي_بصره_الربيعية تنويه🛑 القصة جر...