|البارت الثاني |

3.7K 458 115
                                    

للذكرىٰ🤍
الساعة بالعشرة داكتب وهم اجواء ممطرة وهم رمضانيه وريحة مطر ويه التراب تجنن.
...

"حَديثي مع نفسي إنْ لم تكوني قويةً ذاتُ يومٍ كوني علىٰ الأقلِ ذاتَڪِبرياء،فالڪبرياء أن تقول لا شيءَ يحدثْ، وكل الأشياء تحدثُ بداخلك"

لـروايتي:
#صماء_الباشا
#بقلمي_بصره_الربيعية
#البارت_2_..
...

من بين كل الطلاب گدرت المحه واگف وديسولف
اتقربت بهدوء اسمعه يحاچي صديقه ويدندن
"اجت من بعيد ، ذيچ ام الأحمر ، تهز الأرض من تمشي وتتمخطر..."

ندهته
زينة_الــــووو!!

زينة_أحــمددوو ؟

أحمد_هـ ها ؟

زينة_حاچيته ببرود وغيظ على هذه فهاوته عليها الي حتى مَــنتبه لصديقه الي من شافني ابتعد :

-اذا هيچ ماخذه عقلك اگول لأمي تخطبها الك!؟

_منو؟.،.شنو!

_شنو منو شنو ...هاي انت واگع على وجهك بالطين بحيث لا تسمع ولا تشوف!

_شمدريــچ؟!

رد عليه متنرفز استغربته
_شنو شمدريني ؟...داحچي عنك اني ،شبيك متگولي ؟

_شوفي خل اگولچ شي 

_امــم ؟

_بس ها متحچين لعمتي ؟

گتله بهدوء
_لا احچي

_شو نبرتچ متگول هيچ 

_ايييه سويتها لوصه عليه تحبها ومتعترف واعرف بيك بس ميفيد وياك حتى الهدوء، عود داسحب لسانك..

حد اسنانه وكال بنبره هادئة لكن غاضبة:

_ايااا...... لعد اذا تعرفين ليش تحرجيني!؟ 

_ههههااي ضحكتني ، انت والحرج؟ قصة حزينة !

_لعد منين؟...احـم يعني شلون؟!

_ابااا شوف الحركات واللبكات 

_لتخليني افشلچ زينة احچي 

اخذت خصلة متطرفة من على وجهي وخليتها خلف اذني داشوف هذا الشقى وين يوصل ويا ، تحمحمت وكتله بهالنبره:

_جهووودي!

نظرلي بنص عين وكال :

_جهودج هاا!

بعدت انظاري عنه وكتله

_اهووو اخرتني ياب دشوف بدت المحاظرة،
بس هو ما كان وعيه عندي بعده عينه عليها وحتى مـَنتبه لنفسه من كلي :

صمَّاءْ الـباشا { قيد التعديل باضافات جديدة}حيث تعيش القصص. اكتشف الآن