مايك : « وقفت أمام ذاك الباب الكبير وانا اتنفس بسرعة » ها هو .
لاي : « أسرعت نحو الباب » كارما .. هل انت هنا ؟
مايك : كيف يفتح هذا ؟ .. كارما اجب أن كنت نسمعنا .كارما : « مددت يدي نحو الباب ولكن سمعت صوت مايك ، كان بعيد و لكنني سمعته » مايك .. انا هنا .
مايك : أنه صوته ، لقد سمعته « بصوت مرتفع جدا » لا تمسك مقبض الباب أنه مسمم .
كارما : « هل هذا مسمم حقا ؟ » حسنا اخرجوني من هنا المكان مظلم .
مايك : حسنا سوف نخرجك لا تخف ، ولكن لا تلمسه ابدا مهما حدث « عاد الهاتف الرنين » من ؟
رايا : المفتاح على الأرض ، افتحه وادخل ، ولكن مفتاح الغرفة التي يكمن فيها كارما في الباب من الخارج ، يجب أن تقدموا احد ليمسك المقبض .. لانه حتى في الخارج مسمم .
مايك : « أنهيت الاتصال ، امسكت المفتاح عن الأرض وفتحته » .
لاي : ما بك لماذا توترت ؟
مايك : مقبض الباب الخارجي للغرفة مسمم .
لاي : هل يمكن أن نمسك الباب بشيء ؟
مايك : لا اعتقد أن هذه الفكرة قد غابت عن تفكيرهم ، أعتقد أنه يؤثر حتى من الخارج .
لاي : لا بأس ، سوف افتحه انا .
مايك : لا .. انا من سوف يفتحه « فتحت باب المبنى ودخلت » .
لاي : « أسرعت نحو اول باب وجدت المفتاح فتحت الباب به ثم امسكت المقبض وانزلته ، لم ارى اي شيء سائل او ما شابه ، ولكن حين فتحت الباب ، اخترقت جسدي أكثر من رصاصة ، كانت من الداخل » .
مايك : « وقفت جانبا والباقي ، ثم سحبت لاي » كارما ، هل انت بالداخل ؟
كارما : ن .. نعم .
مايك : اذا اخرج .
كارما : « خرجت ومعي سلاح ، أشرت على مايك » م .. مايك « خفضت رأسي » انا اسف .
مايك : « وقفت » ماذا يحدث ؟
كارما : هذا المقابل « أطلقت عليه ، ثم أشرت على يانا » انا اسف « واطلقت عليها ثم رميت السلاح » .
زاك : ماذا ؟ لماذا رميته ؟
كارما : « اتجهت نحو مايك » مايك ، فليساعدني أحد لننقله إلى المشفى .
زاك : ماذا يحدث ؟
كارما : لا يوجد وقت لتفهم .. تعال بسرعة .
زاك : « وقفت واتجهت نحوه حملته واتجهت نحو اول مشفى » .
لاي : « خرجت الجميع وأخذوا يانا وانا انظر لهم وانا لا اعي ما حولي ، ولكن خرجت ستيلا من الغرفة وخرجت هي الأخرى ، هل الى هذا الحد انا لا شيء ؟ أنه أمر غريب » ا .. اين ذهبتم ؟زاك : لماذا فعلت هذا ؟
كارما : امي قالت لي ، هذا هو المقابل .
زاك : اذا اين العلاج ؟
كارما :لم تعطني اياه ، قالت لن نجعله يموت ، اي تقصد انهم سوف يعطوه السم اخر يوم .
زاك : ما هذا ؟ فقط ليعذبوه أكثر .
شيرا : فقط اريد ان اقاطع حديثكم قليلا ، الا تشعرون انكم قد نسيتوا شيء ما ؟
زاك : لا .
شيرا : لقد أصيب لاي .
زاك : لقد نسيته حقا « عدت الى ذاك المكان » .مايك : هل اعطوه العلاج ؟
كارما : لا يريدون أن يعطوه في اليوم الأخير ، اي الثلاثين .
مايك : ماذا ؟ ماذا يريدون منه ؟
ليسا : لأن أباك لا يحبه أحد .
مايك : اخرسي كارما هاتفك في معطفي « التفت نحوه وجدته ينظر نحو الباب بصدمة » كارما ، ما بك ؟
كارما : ل .. لويس ! ماذا يفعل هنا ؟
مايك : « وقفت واقتربت منه » من لويس هذا ؟
كارما : « أشرت عليه » .
مايك : « كان فتى اشقر يرتدي نظارات ، يقف والحزن يكسوا وجهه ، كان بجانبه امرأة تمسك يده بغضب ، كان يبدو عليه أنه لا يحبها » من هذا ومن اين تعرفه ؟ « اتت فتاه جميلة تبدو أنها بنفس عمر كارما شقراء ، امسكت يد كارما وسحبته » حسنا أجلس هنا ، يانا لم تستيقظ بعد « تنهدت » كم تبقى لابي ؟
كارما : قالت لي 5 ايام .
مايك : « من ذاك الفتى ؟ ومن اين يعرفه كارما ؟ أمه أمر غريب » .