Chapter < 4 > " The end of light "

9 2 44
                                    

„ في إحدى الأيام “
„ في المطبخ بينما كازيمارو يعد العشاء “
مايك : ابي .
كازيمارو : ماذا ؟
مايك : لقد قرأت كتاب يتحدث عن عائلة غريبة ومخيفة جدا ، تتعامل مع الجن والشياطين ..
كازيمارو : « انزلت يدي التي كنت اقطع بها الخضار ، و تهيأت لما سوف يقول » .
مايك : صنعت بالسحر شيء يسمى الطاقة ، أنها مخيفة حقا ، اتمنى أن لا اقابل أحد منها .. ماذا كان اسمها ؟ جا .. جاتي .. لا اتذكر ، هل تعرف عائلة بهذه الصفات ؟
كازيمارو : « بتوتر » لا .. لا اعرفها ابدا « كيف سوف اقول له إنني منها ، كيف سوف اقول له أنه هو منها » .
مايك : على كل حال .. اتمنى أن لا ارى أحد منها .
كازيمارو : « عدت إلى التقطيع » معك حق .







كازيمارو : ك .. كارما !!
كارما : ابي .. عد .
كازيمارو : إلى اين ؟
كارما : إلى المقر .. انا بحاجتك .
كازيمارو : « ثم بدأ وجهه بالنزيف » كارما !
كارما : ارجوك .
كازيمارو : « انتفضت من فراشي وانا ارتجف ، وانا تنفس بسرعة والعرق يتصبب من وجهي  وبتوتر » كارما .. كارما « نظرت حولي وجدت مايك ينظر لي » .
مايك : هل تبكي ؟
كازيمارو : كارما .
مايك : ما به ؟
كازيمارو : ينزف .. ينزف بشدة ، الدماء تملأ وجهه العبس ، ماذا يحدث له وانا بعيد عنه ؟ سوف اتصل بيو .
مايك : اتصل في الصباح .. بالتأكيد هم نائمون الان .
كازيمارو : نعم .. معك حق .
مايك : « مسحت دموعه » اهدأ الان .
كازيمارو : حسنا .
مايك : هيا استلقي ونم .










كازيمارو : « وانا اعد الفطور اتصلت بيو » مرحبا .
يو : مرحبا .
كازيمارو : لماذا لم تجيب بسرعة ؟
يو : كنت مشغول .
كازيمارو : اه .. اين زاك ؟
يو : جميعهم نائمون .
كازيمارو : معك حق هذا الوقت وقت مبكر .
يو : كازيمارو .. هل تطبخ ؟
كازيمارو : « أطفأت النار » لا .. كنت .. انسى الأمر .
يو : مابك ؟ شعرت كما لو انك توترت .
كازيمارو : لا « دخل مايك المطبخ ، فقطعت الاتصال خوفا من أن يعرفوا أنني عند مايك ولم اذهب الى كندا » .
مايك : هل كنت تتحدث معهم ؟
كازيمارو : نعم .
مايك : اين كارما ؟
كازيمارو : نائم .
مايك : كيف عرفت ؟
كازيمارو : يو أخبرني .
مايك : أليس هذا وقت المدرسة ؟؟
كازيمارو : ربما لن يذهب إلى المدرسة ، هيا سوف نتأخر ، يجب أن نتناول الفطور « امسكت الطبقان وخرجت من المطبخ » .
مايك : أنه يثق بهم جدا ، شيء ما يحدث .










„ بعد اسبوع او اكثر بقليل “
„ في المدرسة “
شرطي : « دخلت معي رجال الشرطة الى الفصل » كازيمارو جاتمنل ، سلم نفسك .
مايك : جات .. ؟؟
كازيمارو : مرحبا ، هل انت جوانغ - سو ، اخ جوليا ؟
جوانغ - سو : نعم ، سلم نفسك .
كازيمارو : « وقفت واقتربت منه » لقد اقتربت جدا ، ولكن لم يحالفك الحظ ، كانت محاولة جيدة ، إخلاء طارئ قبل الهجوم ، اي .. كان أمر متوقع ، ولكن محاولة جيدة ، تستحق الثناء « أخرجت مالا من جيبي » هذه اجرة محاولتك .
جوانغ - سو : « وضعت القيد على يده ، و الأخرى على يدي » تفضل معنا .
كازيمارو : لم يعجبني هذا لعلمك .
جوانغ - سو : لا بأس .
كازيمارو : مايك .. اغمض عينيك «  التفت وجدته قد اغمض عينيه بيده ، أشرت باصبع السبابة والوسطى على أحد رجال الشرطة » لم أصدر الأوامر بعد ، ابعد هذه عن يدي حالنا ، اكرهها جدا .
جوانغ - سو : اتمنى أن لا تقاوم « اردت سحبه » .
كازيمارو : كما تريد « رفعت يدي كما لو أنني أطلقت النار عليه » بوم « أطلق قناصي على رجل الشرطة الذي اشرت عليه » .
جوانغ - سو : يكفي حماقة ، انت تزيد من فترة محاكمتك .
كازيمارو : « أشرت على رجل آخر » 1 ، 2 ، 3 « أطلقت عليه ، أشرت على اخر » 1 ، 2 ..
الذي أشار عليه : لا تطلق ، فاليوم هو يوم زفافي ، سوف اخرج من هنا و من لا يريد الموت الان .
كازيمارو : حسنا « خرج الجميع » يبدو انك فقط من يريد الموت .
جوانغ - سو : هل خطفته ؟ يوجد امرأة تبحث عن ابنها ، يبدو أنه هذا .
كازيمارو : اخرس « استغليت الثواني التي قال بها جملته واستمر بالنظر إلى عيناه حتى سمحت لي الفرصة بالبدء بتعذيبه تعذيب نفسي » .
مايك : « لاحظت الصمت المفاجئ ، فابعدت يدي عن عيناي ، واقتربت منه ، وجدت عينا ابي سوداء غامقة ، وقد برزت شراين وجهه ،

Come With Me To Die حيث تعيش القصص. اكتشف الآن