Chapter 25: "Lewis' Life: betrayal"

4 1 81
                                    

«سارة: لويس.. لويس.. لويس.
لويس: « بتثاقل » مااذاا؟
سارة: امي وابي ليسا بالمنزل مبكرا على غير عادتهم.
لويس: « جلست ونظرت لها » كم الساعة؟
سارة: الساعة 6 صباحًا.
لويس: هم يخجوا الساعة 12، هذا غريب « وضعت قدماي على الأرض » ربما مات أحد منهم.
سارة: « ضربت رأسه وخرجت من الغرفة ذهبت إلى المطبخ ».
لويس: « وقفت وانا امسح بيدي على رأسي حيثما قامت بضربي، وذهبت الى المطبخ ».
سارة: يوجد ورقة هنا مكتوب بها - اسفة سارة لقد خرجنا اليوم مبكرًا، لقد تشاجرنا انا ووالدك، خرجنا لنتحدث في الامر، جهزت لكي الفطور، ها هو على المائدة، سوف نعود بسرعة، لا تخافي - هذا كل شيء.
لويس: « وانا اسير نحو الباب » ربما سوف ينفصلان « وخرجت ».
سارة: لويس، أصبحت متعبًا.
لويس: « دخلت » لقد سمعتك.
سارة: « رميت عليه ملعقة » اذهب وجهز نفسك قبل أن أقوم بقتلك.
لويس: لعلمك ليس من الجيد التحدث على الآخرين في غيابهم، يا لك من فتاة مزعجة « ذهبت ».
سارة: فتاة.. فتاة ماذا؟؟ « سرت نحو الباب » يبدو انك تريد أن أقوم برميك من السطح.
لويس: « بدأت بالضحك ثم دخلت غرفتي وأغلقت الباب ».



«لويس: لقد.. قتلتها « بدأت بالضحك » قتلتها، لقد ماتت « جلست على الأرض صمت لفترة طويلة » لقد فقدت عقليـ
"فُتِحَ باب الغرفة"
لويس: « نظرت إلى الباب كان ابي، ينظر إلى أشلاء جسد مي تشا، ملامح الصدمة تملأ وجهه، كما لو أنه يحاول عدم تصديق ما يحدث ».
جيونغ اون: لـ لويس، ما هذا؟ « أشرت إلى جسدها، بل إلى باقي جسدها ».
لويس: « وقفت » لقد قتلتها.
جيونغ اون: « سرت نحوه وامسكت عنق سترته » ماذا فعلت؟؟
لويس: «ببرود » ل.. قد.. ق.. تل.. تها، هل هكذا تبدو الجملة واضحة؟
جيونغ اون: لويس، انت تكذب.
لويس: لا، انا اقول لك الحقيقة، هل تريد قتلي؟ هيا تفضل.
جيونغ اون: « لكمته بقوة فسقط على الأرض » لن اسامحك.. لن اسامحك على فعلتك هذه ابدا.

لويس: حينها بدأ بضربي، لن الومه، لانه كان يرى مي تشا ملاذه الاخير لنسيان ما حدث له بسبب امي، بدأ بضربي وهو يقول لن اسامحك، لن.. اسامحك، كان يبكي بحرقة، كنت حينها لأول مرة أرى ابي يبكي، كان جسدي حينها ضعيف، لذا شعرت أن يدي قد كسرت.. كان يدي اليمنى.. لا لا بل اليسرى، وقدم اليمنى، كنت اضحك، ما أثار غضبه أكثر فاكثر، كنت احاول استفزازه، مع اني كنت اعرف انني لن اخرج من بين يديه، كنت انظر الى عيناه، أنه بلا وعي، لا يفكر، حقا حقا لا يفكر، أنه يفعل هذا بسبب غضبه وحزنه و.. وخيبة امله، ابي حينها.. كان حزين « اخفضت رأسي » انا من احزنه، لا اريد من أحد أن يقول عنه بلا رحمة.. لأنه قام بضربي، انا من اخطأ بهذا، انا من كان اناني لدرجة أنني قتلت من يحب كي لا اسمع صراخ احد، كم هذا التصرف مقرف، حين انتهى من ضربي « رفعت رأسي » كنت عند الحائط، أمسك يدي وكنت قد بدأت بالرعاف، اختلط دمائي بدمائها، جلس على الارض، وبدأ بالبكاء، بل بالنحيب، والتوسل لها بأن تستيقظ لكن بالتأكيد دون جدوى، ثم.. سحبني إلى القبو، ووضعني هناك من دون علاج »



Come With Me To Die حيث تعيش القصص. اكتشف الآن