« لويس : « بتذمر » أشعر بالنعاس .
سارة : « وانا أمسك يده ليبقى جالس ولا يعود للنوم » هيا ضيفنا ينتظر .
لويس : « وقفت بتثاقل » .
سارة : هيا لويس « فتحت خزانته » خذ هذه « التفت له » لويس ! هل عدت للنوم ؟
لويس : هذا ليس عدلا انا اشعر بالنعاس .
نبأ : سارة ماذا يحدث ؟
لويس : « جلست وبدأت بالنظر لها » .
سارة : لا شيء فقط اقوم بايقاظه ، هل تريدين شيء ؟
نبأ : دائما ما يتعبك .
سارة : لا لويس يشعر بالنعاس فقط ، هل تريدين شيء ؟
نبأ : فقط اريد ان اخرج هل تريدين شيء من الخارج ؟
سارة : حذاء جديد للويس .
لويس : انا ل ..
سارة : « وضعت يدي على فمه » فقط هذا .
نبأ : حذاء ؟
سارة : نعم .
نبأ : ولكنه يمتلك واحد .
سارة : نعم يمتلك واحد كما قلتي .
نبأ : حسنا فهمت ، هيا وداعا « خرجت » .
سارة : « أبعدت يدي عن فمه » لماذا تستمر بالتصرف بحماقة ؟
لويس : « خفضت رأسي » لانها سوف تبدأ بالمن علي كلما رأتني ، انا اشتري لك ، انا اطعمك ، انا انا .
سارة : لا بأس ما يهمك انك تمتلك كل شيء ، هيا ارتدي هذا والحق بي ، لا تنم « خرجت من الغرفة وأغلقت الباب ، لويس لا يحب النوم وامي بجانبه أو حوله ، تنهدت ، اتمنى أن يشعر بالأمان بجانبها ، كيف سوف يشعر بالأمان وهي قد قامت بخنقه بالوسادة وهو نائم » .
لويس : « خرجت من الغرفة » لقد انتهيت .
سارة : « التفت له » لويس ما هذا ؟ لماذا هكذا ملابسك وشعرك ؟
لويس : « بتثاقل » هل يجب أن ارتبهم ؟
سارة : هيا هيا .
لويس : « عدت إلى الغرفة » .
سارة : يا لك من فتى كسول .
لويس : الوقت باكر .
سارة : لا ليس باكرًا .
لويس : كم الساعة ؟
سارة : السابعة صباحًا .
لويس : « تنهدت » سارة الساعة السابعة صباحًا !
سارة : نعم .
لويس : كارما الطبيب لم يستيقظ بعد .
سارة : كن افضل منه وانهي عملك الان ، أن كان يستيقظ الساعة العاشرة صباحًا يجب أن تكون مثله ، وهذا ليس فرقًا كبيرا .
لويس : نعم ، مجرد 3 ساعات .
سارة : نعم ، انهي فيها اعمال المنزل .. لو انك لم تتذمر لكنت الان قد أنهيت كل شيء .
لويس : لم يتبقى سوى شعري .
سارة : هيا انا انتظرك « ذهبت إلى الكاميرا » .
لويس : « اتيت » لقد انتهيت .
سارة : هيا أجلس .
لويس : « جلست وبدأت بالتثاؤب » حسنا لأكمل من نهاية البارحة . »كاي : قلت امسكها ، هيا « ضربته بقوة على رأسه ، وبصوت مرتفع » هيا .
لويس : « جلست على الأرض وانا انظر الى الدمية وبدأت بالبكاء » .
كاي : هيا امسكها الان .
لويس : « مددت يداي نحوها ولمستها ثم سحبت يدي من شدة الالم » هذا مؤلم .
كاي : لا يهمني امسكها .
لويس : « حاولت امسكها براحة يدي لان أصابعي هي المكسورة ورفعتها قليلا عن الأرض » امسكتها .
كاي : ابقى هكذا .
لويس : « بقيتها أمام وجهي تمامًا ، وهو خرجت ، بعد دقائق دخل هو وأمه » .
كاي : امي لقد سرق لعبتي .
لويس : « رميتها على الأرض ووقفت وبدأت بالنظر له بصدمة » ماذا ؟ انت ..
كانغ شيم : « اعطيته عصا » خذ عاقبه .
لويس : « بدأت بالعودة إلى الخلف بخوف » كاي انت من أعطيتني ايها .
كاي : سرقت الدمية وتكذب ؟ « بدأت بضربه بالعصا ، لم اهتم لمدى ألمه حتى ، ضربته بها حتى كسرت ، رميت ما تبقى على الأرض » اياك وان تفعل هذا مرة أخرى .
كانغ شيم : « اقتربت منه وضربته بقدمي للتأكد أنه لم يفقد وعيه كان ما زال مستيقظ » أن فعلت هذا مرة أخرى سوف اقوم بكسر قدميك أيضا ، هل فهمت ؟ « داعبت شعر كاي وخرجت » .
كاي : « بدأت بالضحك » يا لك من احمق مجنون .
لويس : « جلست على الأرض وانا انظر له ، شعرت أنني قد بدأت بالرعاف ، كان حقدي يزداد اتجاهه » لماذا تفعل هذا ؟
كاي : ديل لم يسامحك بعد .
لويس : كاي ..
كاي : سيدي .
لويس : سيدي .. انت لا تعرف ماذا حدث بيني وبين عائلتي ، لا تدخل نفسك في الأمر .
كاي : لا يهمني ماذا حدث ، ما يهمني هو أن ديل لم يسامحك بعد .
لويس : « تنهدت وبصوت منخفض » كالحمار .
كاي : لم اسمع ماذا قلت ؟
لويس : انسى الأمر « جسدي كله يؤلمني ، أشعر بالجوع ، متى سوف اتناول الطعام ؟ هل الى هذا الحد يكرهني الجميع ، الامر هنا اسوء من حالي في منزلي ، هنا لا اعرف احد ، لا أشعر بالامان بجانب أحد ، كل شيء سيء هنا ، بدأ كاي باللعب من دون أن يلقي بال لما فعله بي ، وقفت واتجهت إلى زاوية الغرفة ، وجلست هناك ، لم انظر له ، كنت متأكدًا من انني أن نظرت له سوف يوبخني ، جلست حتى غلبني النعاس ، ونمت » .