Chapter < 15 > " Louis's Life: A Disgusting a lie "

7 1 82
                                    

« لويس : سارة .. سارة .
سارة : ما بك تنادي كما الطفل الذي أضاع أمه ؟ اخرج من الخزانة ماذا تفعل ؟
لويس : اين حذائي الجديد ؟ لقد وضعته هنا البارحة .
سارة : حسنا اخرج دعني ابحث .
لويس : « خرجت من الخزانة » .
سارة : لماذا وضعته في الداخل هنا ؟
لويس : هه « وابعدت انظاري عنها » .
سارة : لويس .
لويس : ماذا ؟
سارة : لماذا ؟
لويس : « التفت وذهبت إلى المرآة امسكت المشط وبدأت بتسريح شعري » كارما لم يأتي منذ فترة .
سارة : لماذا لا تجيب ؟ .. لا تريد أن تفسده امي .
لويس : « وضعت المشط على المرآة ، وخفضت رأسي » متى سوف تحبني امي ؟ لقد كبرت بما فيه الكفاية .
سارة : « اقتربت منه ووضعت يدي على ضهره » لويس ، لا تحزن ، قد يحدث شيء ما .
لويس : ما رأيك أن نبدأ بالتسجيل ؟ سوف ابدأ بالجزء الجيد من حياتي .
سارة : أليس من الصحيح أن نجد الحذاء اولًا ؟
لويس : تذكرت ! لقد وضعته اسفل السرير .
سارة : « ضربت رأسه » لقد كنت خائفًا من أن تجد مكانه امي طوال الليل ؟
لويس : « باستغراب » كيف تعرفين كل شيء ؟
سارة : انا طبيبة نفسية يا هذا .
لويس : « جلبته من اسفل السرير وبدأت بارتدائه » .
سارة : كف عن الخوف من امي ، لقد تغيرت ، ليست كما التي كانت وانت صغير .
لويس : اذكر أنها السنة الماضية بدأت بخنقي وانا نائم « نظرت بعيدا عنها » هه ، لو اني لي ام أخرى .. لوضعت علي غطاء بدلا من خنقي ، ولولا انك قد دخلتي لما كنت الان اتحدث معك .
سارة : لويس ما الذي تقوله ؟ هذا ليس صحيحًا امي تغيرت .
لويس : هيا هيا لنبدأ بالتسجيل « خرجت من الغرفة » .
سارة : « لن يذهب ما فعلته به من ذاكرته ، ولن يسامحها أبدًا ، خرجت وبدأت بالتسجيل ، وبدأت بالنظر له » هيا .
لويس : حسنا . »






لويس : « سحبت بيداي المرتجفة السكين ، وضعتها خلف ضهري ، ولحقت به ، سرت الطريق الطويل وانا افكر بشيء واحد ألا وهو قتله ، دخلت غرفته » ماذا تريد ؟
كاي : « اقتربت منه » أتريد كتاب ؟
لويس : وما المناسبة ؟
كاي : اريد ان اقدم لك اعتذار .
لويس : اعتذار ؟ اتمزح ؟ حتى وإن اعتذرت لن اسامحك ابدًا .
كاي : كنت امزح يا هذا لا تصدق « بدأت بالضحك » .
لويس : هه .. هكذا اذا « طعنته في صدره » اخيرا « سقط على الارض ، جلست واكملت طعنه ، دمائه المقرف ملأت ملابسي ، وبصوت مرتفع وانا ابتسم » أترى ؟ انا الملك ، انا الملك يا هذا « توقفت عن طعنه ، ربما طعنته فوق العشرين طعنه ، نظرت إلى النافذة الكبيرة ، نظرت إلى البدر الذي كان يزين السماء يخرج من بين الغيوم الكثيفة » ال .. جو بارد .

 جو بارد

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
Come With Me To Die حيث تعيش القصص. اكتشف الآن