« سارة : حسنا امي سوف اعد الطعام .
نبأ : تذكرت .. لويس لم يتناول طبقه البارحة ضعي له نفس الطبق .
سارة : ما الذي وضعتيه له ؟
نبأ : هذا .
سارة : « نظرت » بروكلي ؟ انتي تعرفين أنه لا يحبه .
نبأ : حين يبدأ بالعمل سوف اعد له طعام جيد ، لا فائدة منه ..
لويس : صباح الخير .. « امسكت كأس ماء وبدأت بالشرب » .
نبأ : لماذا استيقظت ؟
لويس : « نظرت لسارة ، ثم تنهدت ووضعت الكأس جانبا ، واقتربت منه وضعت يدي على كتفها » لاقول لكي صباح الخير ..نبأ : « دفعته بغضب » ..
سارة : امي !
نبأ : « بصوت مرتفع » ماذا تريد يا هذا ؟
لويس : « ابتلعت ما في جوفي وانا قد شعرت حقا بالخوف » لا شيء فقط أردت أن أتحدث معكي ..
نبأ : « بصوت مرتفع » لا تلمسني بيدك القذرة ، تبا لك .
لويس : ا .. امي .
نبأ : « بغضب » لست امك .. اتحاول اغضابي أم ماذا ؟
لويس : لا احاول فعل شيء ، فقط أردت أن .. أن نعد كما كنا وانا في الثالثة من عمري ..
نبأ : « دفعته وبصوت مرتفع » لماذا تتحدث عن هذا ؟
لويس : لما لا ؟
نبأ : اخرس ، لا تتحدث مرة أخرى معي « خرجت من المنزل » .
لويس : « تنهدت ، ثم التفت إلى سارة وابتسمت بيأس » لا أمل .
سارة : لا بأس ، انت حاولت ، كرر هذا .
لويس : حسنا « ذهبت إلى الكنبة » .
سارة : « لا اعرف كم هذا يؤثر على لويس ، ولكن يجب أن ينتهي هذا ، بدأت التسجيل »»« رايا : اين هو ؟ أجبني ؟
جيونغ اون : في غرفته .
رايا : « فتحت باب الغرفة » كيف تجرأ على فعل هذا ؟ « بصوت مرتفع » كيف ؟
لويس : لم افعل شيء .
رايا : كيف تفعل هذا لابنتي ؟
لويس : هم قاموا بسألها عن أن كنت حبيبها ..
ميشا : لماذا صمت ولم تخبرهم بالحقيقة ؟
لويس : لانك .. كذبت .
رايا : « صفعته » كيف تقول هذا عن ابنتي ؟
لويس : قلت الحقيقة ، لقد أخبرتهم بأنني حارسها الشخصي ..
رايا : انت مجرد شخصًا جاهلًا ، لا تحاول أن تحكم على تصرف من تدرس .. من اليوم فصاعدًا انت حارس ميشا الشخصي ، هل فهمت ؟
لويس : « خفضت رأسي » فهمت .
رايا : « امسكت يد ميشا وخرجنا »« لويس : شعرت حينها بالظلم ، لقد حزنت ، لا اعرف ان كان ذلك الشعور الصحيح في مثل هذه الحالة .. ام كنت حينها مبالغ ، لا اعرف ، ولكن في إحدى الأيام ، شعرت بالحماقة من شيء شعرت به « خفضت رأسي » احببت .. ميشا ، لم أشعر في أي وقت بأنها اختي ، ولا اعرف لماذا احببتها « أعدت انظاري إلى الأمام وبنبرة استفهام » هل انا غبي ؟ قد تكون إجابة الاكثر نعم .. ولكنني احببتها حقا ، وفي إحدى الأيام أمام مدرسة ميشا »