Chapter < 23 > "Louis's life: A new type of life"

8 1 54
                                    

«

لويس: اهه، أشعر بالنعاس « أعدت مقعدي الى الخلف، وقفت واعدته مكانه ثم أعدت الكتاب إلى مكانه » لقد مللت من هذه المسائل، يجب علي أن اجرب كتاب اخر، يجب أن انام الان، اتمنى أن استطيع النوم اليوم « تأكدت من انني قد أغلقت الباب بالمفتاح » هذا جيد « أغلقت...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لويس: اهه، أشعر بالنعاس « أعدت مقعدي الى الخلف، وقفت واعدته مكانه ثم أعدت الكتاب إلى مكانه » لقد مللت من هذه المسائل، يجب علي أن اجرب كتاب اخر، يجب أن انام الان، اتمنى أن استطيع النوم اليوم « تأكدت من انني قد أغلقت الباب بالمفتاح » هذا جيد « أغلقت الستائر، استلقيت على السريري المريح » كل شيء سوف يكون على ما يرام، لا يوجد اصوات، كل شيء سوف يكون على ما يرام.
"صوت طرق باب"
لويس: « جلست » من؟ « وقفت وسرت نحو الباب » من؟
اون: افتح الباب.
لويس: « فتحت الباب » تفضل عمي.
اون: الان اصبحت عمك؟
لويس: امم.. عمي الوقت متأخر، وكنت أنوي النوم حقــ
اون: ماذا تقصد؟
لويس: هل تعرف كــ؟
اون: لا يهمني، انا قلت انك سوف تعاقب على ما فعلته البارحة.
لويس: « باستهزاء » هه، ماذا تريد أن تفعل؟ « مددت يدي » أجلب العصا واضربني بها.. « اخفضت يدي » لقد تَقَدَمتَ بالسن حقا عمي، انا الان في عمر الـ24 هل تفهم هذا؟
اون: مــ؟
لويس: عمي.. ارجوك اتركني واذهب، لا داعي للشجار، دعني انام الليلة، هيا اذهب من هنا.
اون: وان لم اذهــ؟
لويس: « امسكت مقبض الباب » سوف اغلق الباب في وجهك اسفًا.
اون: « صفعته » تبا لك، كيف اصبحت وقح إلى هذا الحد؟ ماذا تضن نفسك؟ بمن تحتمي؟ لم يتبقى لك أحد، جيونغ اون مات، افهم هذا، لن يأتي ليصرخ بوجهي مرة أخرى.
لويس: هل انتهيت؟
اون: لويس!
لويس: « عدت إلى الوراء وأغلقت الباب بالمفتاح وعدت إلى فراشي » اريد ان انام قليلا، فليوبخني في الصباح، انا الان أشعر بالنعاس.

„ في الصباح "
لويس: « بعينان لم تغلق من الليل » تبا لو أنني سمحت له بتوبيخي، بدلا من أن يعلنوا الحرب الان « جلست » حسنا ايها الصوت الغريب، لن تختفي، ولن تسمح لي بان انام « تنهدت » ابي.. دعني اراك مرة أخرى.
الصوت: لا اريد.
لويس: هه! ما هذا؟ ابي! هل هذا انت؟؟ « وقفت » ابي؟ ابي، انت الذي..؟ أظهر لي، انا احبك، ابي، اين ذهبت؟ ابي! لقد سمعت صوتك « انتفضت حين سمعت صوت طرق الباب، وضعت يدي على صدري » ما بك؟ لماذا خفت؟ « اتجهت نحو الباب » من؟
سارة: صباح الخير!
لويس: « ابتسمت وفتحت الباب » صباح الخير!
سارة: هل نمت جيدا؟
لويس: اه، كان نومًا ممتعًا.
سارة: اهه، حسنا « اعرف انك لم تنم » لماذا ابي غاضب منك؟
لويس: سارة انا اسف ولكن والدك أصبح بحالة حرجة، لقد كبر في السن وبدأ يخرج لي اثار الشيخوخته.
سارة: لويس! « أدخلته إلى الغرفة وأغلقت الباب » ماذا تقول؟
لويس: لا اعرف، لا اعرف، انا لست بوعي.
سارة: ماذا حدث؟ لماذا قلت هذا؟
لويس: لم يحدــ
سارة: « بصوت مرتفع » هل تريد الاستمرار بالكذب؟؟ أخبرني ماذا حدث؟
لويس: « اخفضت رأسي وبصوت حزين » لماذا تغضبين علي؟ وما شأني انا؟
سارة: « تنهدت » حسنا.. لم اغضب عليك « امسكت يده » أخبرني ماذا حدث؟
لويس: أتى في وقت متأخر وبدأ بتوبيخي، وايضا قام بصفعي، أغلقت الباب بوجهه.
سارة: هل هذا التصرف صحيح؟
لويس: لأكن معك صريح.. نعم، لقد بدأ عمي باتعابي، لقد انتهت وقت طفولتي، انتهى وقت الانتقام، لماذا لا يفهم هذا؟ يستمر بأباك مات أباك مات، انت لن تمت؟ تبا.
سارة: ماذا يحدث لويس؟ تصرفك خاطئ.
لويس: لماذا؟
سارة: لانه تصرف وقــ
لويس: اطلبي مني الان أن أذهب واعتذر منه ما رأيك؟
سارة: نعم.
لويس: اذهبي الى رايا واطلبي منها أن تعتذر منه لانها هي التي جلبتني إلى هنا، لا شأن لي به « دفعتها وخرجت اتجهت إلى المطبخ، حيث كان » اسمع يا هذا، أن كنت تفعل ما تفعله كي اخرج من المنزل فاعلم أن هذه غرفة ابي، وقام بتسجيلها باسمي، هي خاصتي وهي ملكي، افعالك هذه لن تخرجني من هنا.
نبأ: ما هذا؟ ما هذه الوقاحة؟
لويس: اصمتي انتي، اون ما قلته اتمنى أن تفهمه، وان كان أبي قد مات، باتصال واحد استطيع ان اجعلك في السجن، لا تجعلني اكرهك اكثر، يكفي ما فعلته بي وأنا صغير، انا الان استطيع الدفاع عن نفسي، لست طفل لتفعل هذا.
اون: انت الان في منزلي.
لويس: لا يهمني، انت طرقت باب غرفتي الامس، وبدأت بالصراخ مثل المجنون، أن فعلتها مرة أخرى اقسم انني سوف انفذ ما قاله لك ابي « خرجت من المطبخ وعدت إلى غرفتي ».
سارة: احسنت احسنت، ما الذي فعلته قبل قليل؟
لويس: يجب أن يفهم هذا، لست مثاليًا انا، لقد نفذ صبري على تحمله، زادت كل تصرفاته عن حدها، رأيتي البارحة ماذا فعل.
سارة: « تنهدت، لا يمكنني القول له انه مخطئ، ولكن ما فعله كما لو أنه قام برش زيت على النار التي لطالما حاولت اخمادها » حسنا لويس، غدا سوف يعود إلى البلد الذي اتى منها، اجلس فقــ
اون: « فتحت الباب » كيف تجرــ؟
سارة: « وضعت قدمي خلف الباب » ابي، هل انت جائع؟
اون: دعيني اتحــ
لويس: « بصوت مرتفع » ماذا؟ هل تحاول اخافتي؟ « وضعت يدي على كتف سارة وسحبتها إلى الخلف، وفتحت الباب » ها أنا هنا، امامك، افعل الذي تستطيع فعله.
نبأ: توقف عن التحدث معه بهذه الطريقــ
لويس: قلت لك اصمتــ
سارة: لويس هذه امك.
اون: لانها أمه لا يجوز أن يشتمها؟ أم انا الذي اكبر منــ
لويس: لست اكبر من احد، انت اصغر من الذرة، انت لا شيء، اتمنى أن تبقى في الخارج إلى الأبد.

Come With Me To Die حيث تعيش القصص. اكتشف الآن