« سارة : امي هل رأيتي لويس ؟
نبأ : ليته خرج من المنزل وقتل .
سارة : « تنهدت » لا تتحدثي عنه هكذا ا ..
نبأ : هيا انا سوف اخرج « عانقتها » وداعا « خرجت » .
سارة : وداعا « لربما صعد على سطح المنزل ، صعدت » لويس .. ماذا تفعل هنا ؟لويس : « التفت لها » لقد خرجت .
سارة : ماذا حدث ؟
لويس : هذا المرة لم افعل شيء ، كي لا تقولي انا اخطأت بها .
سارة : هل تشاجرتما مرة أخرى ؟
لويس : « سرت نحو السلم » لن اخبرك بما حدث .
سارة : « امسكت يده وبغضب » ألست اتحدث معك ؟ تذهب هكذا !
لويس : « سحبت يدي » انا لست كارما لتتحدثي معي بهذه الطر ..
سارة : « بصوت مرتفع » لويس ! ما بك ؟
لويس : لا شيء فقط جننت « أكملت طريقي بغضب » .
سارة : « امسكت يده » ماذا حدث هذه المرة ؟
لويس : انت تقصدين ماذا فعلت هذه المرة .
سارة : « بغضب » لويس يكفي هذه لماذا تتحدث بهذه الطريقة .
لويس : سارة .. يكفي لقد مللت .
سارة : « بصوت مرتفع » من ماذا ؟
لويس : « سحبت يدي ونزلت » .
سارة : « لحقت به » ماذا يحدث لك ؟
لويس : لقد مللت من الحماقات التي تفعلها امك .
سارة : احترم نفسك وانت تتحدث عنها لا تنسى انها امك .
لويس : « بصوت مرتفع » هي ليست امي .. هي امك انت وكاي .
سارة : لا ترفع صوتك ، من قال إنها فقط امي وام كاي ؟
لويس : هي قالت .. هي قالت هذا لم اجلبه من عقلي .
سارة : أخبرني ماذا حدث .
لويس : لا اريد .. « جلست على الكنبة » ابدئي بالتسجيل .
سارة : لن ابدأ بشيء إلا إذا أخبرتني بالذي حدث « صمت قليلا » .
لويس : حتى انتي .. لا تتذكري انني موجود الا إذا أتى .. أتى وقت التسجيل .
سارة : « اقتربت منه » ما هذا الذي تقوله ؟
لويس : الحقيقة ، انتي تتذكري أن لك خطيب يسمى كارما ، أن لك ام ..
سارة : لويس هذه حماقة .
لويس : لا ليست حماقة .. « تنهدت » ابدئي التسجيل .
سارة : أخبرني ماذا حدث حتى تقول .
لويس : « تنهدت وخفضت رأسي » تشاجرت معها مرة أخرى .. حينها .. بدأت بمقارنتي بكي وبكارما ، وقالت لي أنه لا أحد يهتم بك ، حتى وإن كانت سارة تهتم بك ، هي الآن ليست لك .
سارة : وهل تصدق كلامها ؟ هل انت اغبي ام ماذا ؟
لويس : لست غبي ، فكرت بالأمر وجدته صحيح .. جدا .
سارة : لويس « امسكت يده » اعلم انك لو كنت تعمل الان لكنتَ افضل في عينها .
لويس : « سحبت يدي ووقفت وبصوت مرتفع » انت فقط تريدين مني أن اعمل .
سارة : لويس ! لا ، لا اريد هذا انا اريد ان تصبح علاقتك جيدة مع امي .
لويس : انا لا اريد .. اريد انا أن تموت قبل ان ارى منها المزيد ، لم اعد اطيقها ، لا اطيق المنزل طالما هي فيه .
سارة : لو انك تحاول أن تريها انك تحبها وتريد أن تصبح ابنها ..
لويس : ألم افعل هذا ؟ فعلتها ، لم انتهي من توبيخها ، كلما فعلت شيء .
سارة : هذا طبيعي .
لويس : لا ، هذا ليس طبيعي .
سارة : « تنهدت » لا بأس بأن توبخك امك .
لويس : لماذا توبخ الأمهات ابنائها ؟ هل لتنتقم ؟
سارة : حسنا أجلس .
لويس : « جلست بغضب » ابدئي بالتسجيل لقد أخبرتك بسبب الشجار .
سارة : حسنا »