ماذا ان تزوج جنغكوك من خادمته

419 17 0
                                    

#ماذا_إن_تزوج_جونغكوك_الثلاثيني_خادمته_الصغيره
part two 🍰🥛
~~
شدني بقوه لمنطقه الخاصه... شعرت بقوتها اسفلي. زاد ضربي ليديه لكي يتركني لكن بلا جدوي.
استسلمت و جعلت دموعي تنهمر علي خدي الكرزيتين و قلبي محطم.
اقترب من رقبتي و انفاسه الساخنه تحرقها.
"سأتناول طعامي و انت هكذا دائما في حضني"
"ارجوك سيدي اتركني وشأني"
"لا... فأنا الذي أمر و أنهي هنا"
بدءت ابكي هذه المره بحرقه و ارتجف بين حضنه.
افلت يديه من حولي و رماني من حضنه و من شده رميته وقعت علي الارض و جرحت  ركبتي.
اعتدلت بحيث رفعت ركبتي لملقي نظري لكي اري الجرح جيدا و عيناي مازلت تزرف الدموع.
رأي جونغكوك جرحها الذي سببه و شعر بالذنب لانه أراد فقط ان يزعجها  و ليس ان يؤذيها لكن كبريائه لم يسمح له بأن يذهب و يطمئن عليها اكتفي فقط بأن ينظر الي قدمها العاريتين أمامه و هذا جعل نشوته تثور.
وقف من علي كرسيه و قال ببررود "ايقظيني الساعه الثامنه صباحا و اكل طعامي في السرير"
تركني هكذا ملقيه علي الارض و جرحي ينذف بالدماء و هناك بعض الخدوش في يدي.
حاولت ان أقف بصعوبه و نظفت السفره ثم دخلت غرفتي و انا قلبي يؤلمني مما فعله بي و انا لم أفعل له شئ خاطئ حتي لم أكن أعلم بأنه هذا النوع من الأشخاص. شخص نرجسي و مختل يحب الاستمتاع بألم غيره.
~~
استيقظت الساعه السادسه صباحا و جهزت الفطور. اعتدت كاب كيك بالشكولا و الفراوله و عصير فراوله بالبن، و سلطه فواكه.
عندما أتمت الساعه الثامنه وضعت الطعام علي صينيه مناسبه و صعدت للطابق الثاني و توجهت لغرفته.
وضعه الصينيه علب الباب و طرقته طرقتين لكن لم أحصل علي اجابه لذا طرقت الباب مجددا لكن بلا رد.
ناديت عليه بصوت عالي " سيد جون الافطار جاهز"
لكن بلا رد لذا فتحت ببطء... ألقيت نظره و كانت الغرفه مظلمه للغايه.
تركت الباب مفتوح لكي اري الغرفه جيدا... كان نائما مثل طفل ضخم و شعره الطويل مبعثر علي وجهه و كان بلا قميص... رأيت وشومه التي تملأ جسده الضخم.
دق قلبي من هيئته... أعلم بأنه اهانني ليله امس لكني لا استطيع الا احب هيئته هكذا.
لكني ايقظت نفسي لا يجب علي الخادمه ان تحب سيدها يجب ان اذكر نفسي بهذا كل مره اراه فيها حتي لو كان قاسي معي.
ذهبت و فتحت ستار النافذه الضخم جعل نور الشمس يضئ الغرفه،  لكن النور لم يزعجه بل ظل نائم.
ضوء الشمس زاده جمالا عل جمال... دق قلبي له مجددا لكني تجاهلت هذه المشاعر و ذهبت و أحضرت صينيه الطعام و وضعته علي السرير بعيدا قليلا ثم ركبت علي السرير محاوله ان ايقظه.
احمر وجهي اكثر و انا انظر له بهذه المقربه و لجده العاري امامي.
بينما انا شارده في ملامحه بحب فتح عينيه ناظرا لي.
شعرت بالذعر من استيقظاه فجأه.
قفزت من علي السرير قبل ان يفعل شئ غير متوقع مثل ليله امس.
اعتدل في جلسته و نظر لي نظره مستعليه لكني احببتها.
"ماذا؟ هل اتيتي للتحرش بي؟"
هززت رأسي نافيه و قلت بأنفعال "لا لم اقصد... اقصد لما سأتي و اتحر... أتيت لايقظك فقط"
نظر بجانبه و رأي صينيه الطعام ثم نظر اليها مجددا و الي منظرها اللطيف و هي تحاول أن تشرح له بأنها أتيت لايقاظه فقط... هو فقط يريدها ان تكون من ممتلكاته... لعبه يتسلي بها عندما يعود متعب كل يوم.
امسك بالصينية و جعلها بجانبه و بدء يأكل لكنه تذكر فجأه حديثه بالأمس لذا مد يده لها يأمرها بأن تأتي في حضنه.
دق قلبي بشده و احمرت وجنتي عندما مد يده لي طالب مني بأن اجلس في حضنه ثم ليله امس... لكنه هذه المره عاري الصدر و شعره المبعثر يعطي له هيئه مثيره جدا.
شعرت بالخجل لذا لم اتجرأ و امسك يده بل نظرت للارض بحرج.
سحبني من يدي بقوه و اجلسني في حضنه مجددا و حاوط يده كتفي لكي لا اتحرك.
قلت بحرج شديد و بصوت متلعثم "سيدي هذا غير لائق"
"انا من احدد ما هو لائق"
اخذ فراوله ضخمه و وضعها أمام فمي لكي أكلها.
قلت و انا أحاول بأن اتذكر كيف اتنفس" هذا غير لائ..."
لم يجعلني اكمل كلامي بل حشر الفراوله في فمي بأكملها مما جعل ممي ممتلئ للغايه و شعرت بعصاره عصير الفراوله علي شفتي مما جعلني انزعج من منظري الأحمق الان أمامه.
امسك جونغكوك وجهه و جعلها تنظر له بينما تأكل الفراوله.. أعجبه هيئتها هكذا.
شعر بالنشوه من وجنتيها الحمر بشده و شفتها الكرزيه السائل منها عصير الفراوله.
لم يستطع ان يقاوم لذا اقترب بلا سابق إنذار و لحس العصير الذي علي شفتاها ثم ضغط علي خدها لتفتحه ثم اقترب ليأكل الفراوله من فمها بين صرخاتها المكتومه و ضربها لصدري.
~~
يتبع

ماذا ان تزوج جنغكوك من خادمته حيث تعيش القصص. اكتشف الآن