#ماذا_إن_تزوج_جونغكوك_الثلاثيني_خادمته_الصغيره
part three 🍰🥛
~~
لعق شفتاي يتلذذ طعمها ثم فتح فمي بيده بقوه و بدء في اكل الفراوله التي في فمي.
بدءت في الصراخ تحت انفاسه الساخنه علي وجهي و يده تؤلم خدي
خانتني عيناي مجددا و بدءت في البكاء علي الرغم من أن احبتت هذا لكني لم ارد ان اعترف به.
ابتعدت عني بعد أن سرق الفراوله التي بداخل فمي و بدء في بلعها.
قفزت من علب السرير و انا ابكي و اقول "سيدي اخبرتك بأني لا احب هذا"
بدء يضحك ضحكه انتصار ثم وقف من علي السرير و بدء في فك رباط بنطاله الرياضي الأسود.
صرخت أليس مما يفعله و اغمضت عينيها و قالت"سيدي ماذا تفعل؟"
قال بخبث "ماذا؟انا أبدل ملابسي في غرفتي انت من تقتحمين خصوصيتي.. هذا أن كنتي تريدين ان تريني عاري تماما"
قفزت من مكاني بعد أن سمعت حديثه و حملت الصينيه و تجنبت النظر له و خرجت ، و انا أحاول ان أنظم تنفسي.... فلل المره الثانيه نسيت كيف اتنفس بجانبه.
وصلت للمطبخ و وضعت الصينيه و جلست علي الارض و انا اتذكر ما حدث منذ قليل... وضعت يدي علي قلبي من شده نبضه.
~~
تأخر اليوم كثيرا الي ان نمت في مكاني و انا انتظره أمام النافذه.
سمعت صوت سياره صاخب للغايه جعلني اقفز من مكاني.
كان هو يقود بجنون للغايه... ركن سيارته بشكل عشوائي و بدء يترنح في الارجاء كأنه ثمل... لا انه بالفعل ثمل.
ركضت من الطابق الثاني للاسفل استقبله.
دخل و هو يترنح... ركضت و امسكته قبل ان يقع.
"سيدي هل انت بخير؟ تبا لما انت ثقيل هكذا؟"
نظر لي بينما يده علي كتفي محاوله انه اجعله يقف بصعوبه.
ضحك بطريقه لطيفه اول مره ارها ثم قال" من هذه اللطيفه؟"
قلت"سيدي ارجوك ساعدني لكي تذهب لغرفتك"
ضحك و قال بطريقه لطيفه مجددا"غرفتي!! هل لدي غرفه؟ هل هي غرفتنا؟"
قلت "سيدي ارجوك استعد وعيك قليلا"
لن اكذب بأنه أحببته هكذا اكثر من تصرفاته القاسيه و المنحرف معي.
ادخلته غرفته بعد عناء لانه حقا ثقيل للغايه و كان يضع كل جسده علي.
رميته علي سريره و ارتميت علي الارض التقت انفاسي من شده ثقله.. لدرجه ان كتفي بدء يؤلمني بشده.
بعد أن اخذت أليس أنفاسها بدءت تخلع له حذائه و جاكته الخاص بالعمل.
كنت ستذهب لكنه امسك بيدها و هو مغمض العينين و قال بصوت مثير جعلها تذوب فيه.
"أشعر بالحر... فكي لي ازرار قميصي"
بلعت ريقي بتوتر و قلت" سأشغل المكيف"
"لا لا تفعلي... فقط فكي ازرار قميصي"
بلعت ريقي مجددا و انا انفاسي تتسارع و قلبي سينفجر من شده نبضه.
جلست علي السرير و بدءت في فك ازرار قميصه و يداي ترتجف.
بعد أن انتهيت كنت سأذهب و افلت بجلدي لكنه امسك بيدي مجددا لكن هذه المره شدني اليه و جعلني في حضنه و يداي كانت ملتصقه علي صدره الضخم العاري.
قال بأثاره" لا تذهبي... فقط ابقي معي"
"لا...يجب سيدي...يجب ان اجعلك ترتاح"
فتح عينيه بشكل غير كامل ثم امسك ذقني و قربه من وجهه لغايه.
رائحه النبيذ و التبغ كانت تنبعث من انفاسه لكني احببتها جدا و جعلتني أشعر بالدوار.
"لا تذهبي"
قرب ذقني اكثر و طبع قبله ساخنه علي شفتي جعلت كل شئ في يهتز و يحب هذه القبله المحرمه التي لا يريد ان يدمنها عقلي لكن قلبي يريدها...يريد كل شئ فيه بشكل اسوء كل يوم.
تعمق في القبله اكثر و بدء في فك ازرار فستاني ببطء....
~~
يتبع