#رهائن_الماضي
#الحلقة_22
.
.
.
.
.
أم سيف وبوه ايدقوا عليهم في الباب ...وسيف يضرب فيها ...وأسيل أتعيط وحتى هيا تضرب فيه
.
.
لعند أخر شي خبطها على طرف السرير وطاحت مغمى عليها 😰😰
.
.
سيف بعد طاحت كيف فاق لروحه ...طبس عليها ايشوف لو حية او لا ...هزها عشان اتنوض لكن مافيش اي حركة ....ومع دق باب الشقة بقوة من أمه وبوه ...مشى بسرعة فتح البابأب سيف : أسيل وين 😡
سيف : قتلتها الكلبة ...تريحتوا هكي ؟؟
وطلع بسرعة نزل من الشقة ...وهرب
أم سيف وبوه انفجعوا وخشوا بسرعة لدار النوم ...لاقوا أسيل طايحة على الارض ...نزلت أم سيف رفعتها وتلمس فيها ...لعند حست بيها تتنفس .
رفعوها على السرير ...وبخوا عليها امية لعند ناضت ..وكانت تتوجع من الخبطة تحت رأسها ...ومجرد ما فطنت وتذكرت شن صار ...قعدت تبكي 😭 وأهل سيف ايحاولوا ايسكتوها ..ويهدوها
.
.
.
وأب سيف طلع ايدور عليه ...بس أختفى وقفل فونه 🤷🏻♀️
.
.
.
.
.
.
.
ثاني يوم من جيت أهل هديل لتونس ...طلعوا من الصبح للمستشفى والحاجة رابحة دخلوها للمستشفى ..وقعدت امعاها نورية وهديل ...وبدر لاقى جماعة من ليبيا قعد امعاهم عند المستشفى
.
.
.
.
.
صهيب طلع بعد العصر ...ونزل للسوق ايجيب كم شي ناقص ...في الوقت هذا هديل روحت مع بوها للشقة ...تبي ترقد من الصبح في المستشفى ...بدر توضى وصلى العصر ...ونزل رجع للمستشفى
.
.
.
.
هبة طيبت قهوة وقمعزت في الصالون اتفرج على التي في ....وباب الشقة انفتح وخش صهيب : سلامهبة : أهلين ☺
صهيب : شن أخبارك ؟
هبة : اكويسة ...تشرب قهوة ؟؟
صهيب : اااه بصراحة جت في وقتها ...خليني انحط الحاجة في الكوجينة وانجيك
هبة اتصب في قهوة ...وصهيب نظم الحاجة في المطبخ ...وطلع قمعز مع هبة ....مدتله الفنجان
صهيب : تسلمي
هبة : صحة ..وين كنت ؟؟
صهيب : هنا ...برمت في السوق اشويا ..شفت كم محل ورديت
هبة : تعرف جيت كم مرة لتونس من قبل ...بس المرة هذي تختلف ...حاسة براحة وعندي للهفة للعلاج ...وخاطري نطلع وانشوف المكان معاك
صهيب : اووف ...كله هذا لاني معاك ؟؟
هبة انحرجت : كل شي له طعم ثاني معاك ...حتى نفسيتي تغيرت بكل من لما تعرفت عليك
.
.
.
.
هديل كانت راقدة في الدار ...ناضت على صوت صهيب ...تسمع فيهم يهدرزوا ....وصبت بالشويا قربت من الباب 😥.
.
.
صهيب : على شنو اتفرجي ؟؟هبة مدتله الريموت : شي ...ملل والمسلسلات كلهم معادة
صهيب خذا منه ...وحطه على الطاولة : درتي الدواء امتاعك ؟؟
هبة : درت رجليا من فوق بس وتحت ماتحكمتش