صباحا إستيقظت إلينا وهي على السرير وعليها غطاء السرير ظنت انها اختها
-لم يكن علي أن أصرخ بها
دعكت رأسها من الصداع ودخلت للحمام وستحمت وغيرت ملابسها لأخرة رسمية
-ابنتي صباح الخير
-اوه عمي صباح الخير
-كيف حالك البارحة كنت تبدي شاردة الذهن
-لا لا فقط كنت متعبة واريد النوم
-اتمنى
-ماذا اعد لكم للفطور
قالتها وهي تتجه إلى المطبخ
-ليس عليك ذلك لقد تناولنا الفطور انا واختك
-حقا لما لم تيقظوني؟
-لقد ايقظتك سيلينا وقلت انك لا تريدي
-حقا!
-نعم لذا تناولنا الطعام بدونك
-فهمت
لم تتناول الطعام فقط شربت الماء وحبة الدواء كي يذهب الصداع الذي يفتك برأسها من الصباح
-اذا اين هي الشقية؟
-قالت بأنها ستذهب للجامعة
-لقد نسيت تماما هذا
ذهبت لغرفتها ورتبت الغرفة سريعا امسكت بهاتفها ظغطت الزر لكنه لم يعمل
-اوه هل ينفذ من الشحن الان
-عمي هل لديك شاحن هاتفي قد أغلق
-نعم انه باحد الأدراج بغرفتي
ذهبت إلى الغرفة وفتحت الأدراج لكنها لم تجد وأخير أخد درج قد فتحت وجدته
-ها قد وجدتك وأخيرا
-اوه ماهذا؟إنني اذكر انني رسمته لكن كيف هذا ؟
في اثناء ذلك دخل عمها مسرعا
-هل وجدتيه؟
-نعم عمي لمن هذه القلادة؟
-إنها لزوجتي
كان التوتر سيطر على ملامحه جيدا واخذ القلادة منها سريعا واعادها للدرج واغلقه
ظنت إلينا أنه متوتر لأنها ذكرة لزوجته لربما لذا ذهبت خارج الغرفة
-علي الخروج عمي سوف اتأخر قليلا حسنا لاتنتظروني للغداء فقط تناولوه كما فعلتم في الصباح
اغلقت عيناها بشيء من المداعبة وإلقاء الطرفات بالجو
-هي قلت أنك لا تريدي
-حسنا
قالتها وأغلقت الباب وخرجت تمشي لأقرب محطة حتى يتسنى لها الحصول على سيارة أجرة
اشارة لأحد السيارات وصعدت
-جامعة ديفيارد للتعليم لو سمحت
انطلقت السيارة سريعا لجامعة أختها لتعطيها محفظتها قد نسيتها وجدتها عندما كانت ترتب غرفة سيلينا نزلت من سيارة الاجرة وارادت دخول الجامعة لكن الحارس منعها
-يا سيدة أريني هويتك الجامعية
-أنا لست طالبة
-أنا أعتذر لايمكنك الدخول
-لكنني يجب أن اعطي اختي محفظتها
-لا يمكنك الدخول أعتذر
-حسنا سوف أتصل بها وانتظرها هنا
مدت يدها إلى حقيبتها تبحث عن الهاتف لكن لا وجود له وكأنه أختفى كليا
ضربت رأسها بيدها
-لقد نسيته على الشاحن
عادت ادراجها للحارس
-هل يمكنني أن استخدم هاتفك؟ لقد نسيت هاتفي بالمنزل.
-بالطبع
وضعت رقم أختها واتصلت بها وتلقت الرد، انتظرت وقتا ليس بقليل حتى اتت اختها
-اوه سيلينا كنت قد نسيتي محفظتك
-نعم
اخذت سيلينا المحفظة وارادت العودة
-انتظري قليلا هل مازلت غاضبة مني
-لا ولما سأغضب
-أختي انظري إلي أنا اعرفك انت غاضبة
افلتت سيلينا يدها من يد إلينا
-لست غاضبة أريد العودة عندي محاضرة الآن
-لكن
لم تكمل جملتها لأن أختها كانت قد رحلتابتعدت وهي تمشي بعيدا عن الجامعة تفكر وشاردت الذهن تفكر بأختها وعن أنها كانت على حق عندما وبختها لإنها أختها استفزتها
لم تشعر إلا بأحد السيارات تقف على بعد سانتيات من أمامها انسحبت سريعا للخلف تضع يدها على صدرها
بخوف خرج منها شاب ببدلة فاخرة يضع نظارات شمسية نزل بسرعة
-هل أنتِ بخير يا أنسة؟
-لا لست..انتَ
-اوه إلينا
نظرت له إلينا من الأسفل للأعلى بنظرت إندهاش
-ديفين ما الذي تفعله هنا؟
-أذهب للعمل,وانتِ؟
-كنت هنا عند اختي بالجامعة، وأريد العودة للمنزل لقد نسيت هاتف والخروج بعدها للقاء ما
-اوه حسنا لكنك لن تجدي سيارات هنا ولا للأمام
-ولما؟
-السيارات قليلا ما تأتي لهذا المكان
-كيف لكن هنا جامعة لذا من المفروض انه الكثير من السيارات تصل لهنا
-بالفعل هنالك الكثير من السيارات التي تصل لهنا كل يوم لكنها فقط سيارات خاصة هذه الجامعة خاصة لذا الأولاد الذين فيها يملكون سيارات ولا أحد يأتي هنا بسيارات اجرة
-وانت كيف عرفت؟
-لأنني كنت أدرس هنا
-لا بالتأكيد ستأتي سيارة واحدة ولو على الأقل
-اصعدي لاوصلك للمنزل تأخذي هاتفك ومنها تأخذي سيارة أجرة كما تريدي
-لا لا أريد أن أجعلك تتأخر عن عملك قد توبخ
نظرت إلينا بغرابة للذي يمسك معدته من الضحك
-يافتاة أنتِ بالفعل مضحكة
-ولما؟
-أتري ملابسي وتري سيارتي وسيرتي التي قدمتها عن الجامعة التي درست بها الجامعة الخاصة الم تستنتجي من جميع هذه الأشياء انني لربما أمتلك شركة ؟
-حسنا كفاك تفاخر
-اذا
-لن اصعد
قالتها بغضب وذهبت هي غاضبة لأنها تكره من يتباهى بنفسه
-لك ذلك
-بغيض
سارت لمسافة طويلة لكنها لم ام تجد أي سيارة على الإطلاق
-اللعنةقدماي تحطمى من هذا الكعب
جلست قليلا تستريح
-هل اختي تاتي بسيارت اجرة لهنا ؟اوه نسيت انها كانت تأتي بسيارة من القصر مع حارس
اطمئنت قليلا اجفلت عندما سمعت بوق سيارة يأتي من خلفها
-وأخيرا
ترقبت اقتراب السيارة
-ألم تكن هذه سيارت البغيض
-حسنا ليتوقف ويعرض علي الصعود وانا لن ارفض
اقترب وكان قريب ظنت انه سيتوقف لكنه لم يلقي لها بالًا وذهب مبتعدا
ركلت الأرض بقدمها تشتمه
مشت بعصبية لمسافة قصيرة بعد المنحنى وجدته يركن سيارته ويجلس بداخلها نظرت إليه عندما وصلت عند السيارة
-خمس دقائق وثلاثون ثانية إستغرقتي لتمشي هذه المسافة القصيرة إنكِ بطيئة
-نعم قصير لأنك لا تشعربها اصلا بسيارتك ويمكن انني امشي بطيئ لأنني ارتدي الكعب العالي
-النساء ومشاكلهن إن كنتن لا ترتحن وانتن تلبسهن لما تلبسونها من الأصل
-لا شان لك
-هيا اركبي
صعدت هي بسرعة
-هذه المرة لن ترفضي
شغل لها التبريد وهي قد ارتاحت كليا لكن قدمها تؤلمها من الكعب
-هل تؤلمك كثيرا
-نعم
-عندما اجد صيدلية سوف احضر لك الدواء
-شكرا لك
جلسوا بلا حديث وبلا كلام
-بالمناسبة إلى اين يجب عليك الذهاب بعد عودتك للمنزل
-اوه لدي موعد
-ماذا موعد وانت متزوجة
-اصمت موعد لقاء هام لأجد وظيفة لعمي
-اوه ظننت
-مالذي يعمله عمك
-كان يعمل المستشفيات لكن ولسبب غامض قد الغوا عقده وطردوه
-حقا لا تملكين أدنى فكرة لما طردوه
-لا احاول المعرفة لكن ليس مهم الآن المهم أن اجد له وظيفة في احد المستشفيات
-حسنا حظا موفقا
-شكرا لك
-ها قد اوشكنا على الوصول
نظرت من النافذة للخارج لاحظت المنحنى الذي يقع عنده بيت عمها
نزعت حزام الأمان عندما توقفت السيارة، وانحنت للأسفل لترتدي حذائها احست بأن الباب من جانبها فتح بقوة لم تشعر إلا وهي تسحب بقوة من يدها ارتطمت بقوة بصدر احدهم الذي رائحته تغلغلت صدرها بسرعة اغمضت عيناها بذبول
-ماذا تظن نفسك فاعلا؟
واخيرا استفاقت من احلامها للواقع، نظرت للأعلى لتتأكد أن من ذبلت عيونها من رائحته هو نفس واذ بها ترى عيون تملأها الغضب والغضب فقط
-اتركها وإلا اجبرتني على قتلك
حاولت أن تفلت يدها منه لكنه كان اقوى منها هي حتى لم تحرك شيء
-ابتعد واترك يدي انتَ تؤلمني
نظر لها بطرف عينيه وأكمل النظر ل ديفين
-يستحسن لك أن تذهب
-وإن لن أذهب ماذا ستفعل؟هل ستقتلني؟
حرك رقبته يمينًا ويسارًا
-اسوء من القتل
-هيا تعال
-ديفين أشكرك على توصيلي يمكنك الذهاب
-لا تجني لن أذهب اترين كيف يعاملك!
-هو زوجي وإن اتصلت على الشرطة له نفوذه التي تجعل الجميع يركع له لذا ستكون انت الخاسر الوحيد إذهب فقط
كنت تقف أمام ألكسيس ويدها المقيدة خلفها تحاول إبعاد ديفين عن المجنون الذي خلفها
طمأنته بأعينها نظر لها ديفين ثم للذي خلفها ورطم مقدمة السيارة بيده ودخلها وذهب مسرعا بعيدا عن هذان الزوجان
جرها ألكسيس من يدها بقوة لسيارته وفتح الباب
-اصعدي
صعدت للسيارة وعندما وضعت قدمها على أرضية السيارة أحست بوخز قوي لكنها تجاهلت بسبب الذي صعد بجانبها
-إلى أين؟
تلقت الصمت على سؤالها
-اقول إلى أين؟
مرة اخرى الصمت
-الا تسمع انت؟
-اصمتي
-لن اصمت
-اريد العودة، انزلني الآن
نظرت للطريق واصرت بقوة وشبه صراخ
-أنزلني وإلا صرخت
لاحظت السبابة والوسطى التي اتخذت مجراها للمنطقة التي بين عينيه تظغط عليها بقوة
حاولت فتح الباب
-اقسم إن لن تفتح الباب سوف اقوم بالقفز
-اصمتي
قالها و ضرب يده على المقود
-إن الشياطين تلعب بعقلي الآن اصمتي أحسن لك
قالها وهو ينظر بعينيها بحدة محذرا اياها من ان تفتح فمها بحرف أخر
صمتت ونظرت من النافذة بقلة صبر لم يدم فضولها إلا قليل عندما عرفت الطريق انهم يتجهون للقصر
وظلوا ونزل هو وكان سيدخل لكنها كانت تقف عند السيارة تنظر لقدماها وملامح وجهها اكفهرت بغضب وتألم، نظر لقدماها كانا ينزفان الدماء وهي لا ترتدي الحذاء ادار رقبته يمينا ويسارا وعاد إليها حملها سريعا مشى بها وهي تضرب به وتصرخ ب"أنزلني" لم يستمع لها دخل القصر وهي بين يديه نظرت لدانيال وهيلي المصدومة والغاضبة تشبتت به اكثر عندما صعدوا على الدرج دخل بها غرفتهم ورماها على السرير بقوة
-اللعنة عليك
-ملافظك ياصغيرة
-لا شأن لك
دخل للحمام ثم سمعت صوت المياه العالي
-ايسخر مني يجلبني هنا ليتحمم ما علته؟
جلست تنظر للغرفة لم تعد على ماكانت عليه من اربعة ليالي كانت مكركبة والملابس على الارض والكثر من الرسومات
-الرسومات
قالتها بشهقة مع وقوفها بقوة ولكنها هوت للسرير مرة اخرى بعد ان احست بالوخز الذي بقدماها
خرج هو من الحمام والمياه تنقط من شعره ويضع المنشفة على كتفيه ينشف بها شعره نظر لها
انزلت نظرها بسرعة لقدماها تحاول اخراح قطع الزجاج الصغيرة التي لاربما وعلى الأرجح انها التقطتها قدماها عندما جرها لسيارته اليوم
احست بشيء رمي بجانبها انها علبة اسعافات اولية
-اتذكر بأنكي قلتي انك لا تحبين رؤية الدماء
-متى قلت هذا؟
عاد لها مشهد لما كان جرحه ينزف وحاولة تغير ضمادته وكانت الحجة الوحيدة لعدم تصنيف تغيرها للضمادة تحت بنود القلق هي انها تكره رؤية الدماء مع مدى سخف هذه الحجة
-ألم أقل انه ليس مذكور في سيرتك الشخصي
-نننن لما احظرتني؟
لم يرد
-لقد سئمت منك انت تلعب معي أم ماذا تارة تكون بجانبي لأشهر وتارة ترحل لأشهر وعندما تعود تعود وكأن شيء لم يكن تأمرني وكأنك لم تكن موجود و الحمد للرب تعود وتلقي علي الأوامر تعالي اصعدي اركبي اصمت اجلسي تحدثي كلي اشربي مابالك انتَ أنا لست كلب تابع لك أنا لدي أحاسيس ومشاعر حسناإن لم تكن تردني لما عدت
-لما اترغبين انتِ بي؟
-ماهذه الجرءة والوقاحة
-ماذا اهتمامك الزائد هذا ما ينفر الآخرين منك لا تهتمي بي ولا بالآخرين ابتعدي عن التفكير بالأخرين فقط ياصغيرة
انصدمت وتمسمرت بمكانها
-انتَ
-لايهم
خرج واغلق الباب وراءه بقوة
ارجعت شعرها بقوة وبغضب
-انا لم انتهي سوف يسمعني للأخر
لحقته إلى أن وصل مكتبه وكاد ان يغلق الباب لكن هناك من فتحه على مصرعه
-ماذا تظن نفسك انت انا اهتم بك وافكر بك اذهب انت وعملك وجميع افكارك واحلامك للجحيم وارقد بها انا منذ البداية لم القي لك اهتمام ولن القي إن كنت تظن بأنني كنت انتظر عودتك فرجاءا استفق من احلامك الشيء الوحيد الذي جعلني انتظر عودتك هو انني اريد طلب الطلاق شئت أم أبيت انا لا اريد العيش هنا او تحت اي سقف يجمعنا معنا إما أن تجعل الأمور سهلة او تصعبها كثيرا لكن الأفضل لك ولي ولبرنامج اعمالك المزدحمة الذي لا يتحمل حظور جلسة محكمة واحدة ان ترفع قضية الطلاق منك واكون ممتنى لك
-انتهيتي
كان يحمل ملفا وينظر بداخله معطيه ظهره وهي تقف أمام المكتب
-نعم
-انسيتي ياصغيرة توقيعك على الجحيم الذي سترقدي به طوال عمرك
-بماذا تهذي؟
-حسنا انت لم توقعي فقط على اوراق الزواج على تلك الطاولة في تلك الليلة بل على اوراق تعويض
-تعويض ماذا!
-سأجعل الإمور بسيطة لعقلك، ان طلبت الطلاق عليكي دفع خمس مئة مليون دولار كتعويض، وسوف اوضف نفوذي لأجعل حياتك سوداء بداية من اختك التي ستفصل من الجامعة وعمك الذي لن يقبل في اي مستشفى كما حصل سابقا وانتِ لن تقبلك ولا شركة حتى سوق العمل هذا ما قمتي بتوقيعه
ثم أكمل مستفزا اياها
-انتِ ببساطة سلمتيني حياتك وحياة من حولك بتوقيع واحد
امسكت بالمكتب بقوة عندما لم تقدر على سماع ماقاله كله مرة واحدة هي اضاعت حياة من حولها بسببها اختها عمها الذي اهتم بها وفتح لها ولاختهت بيته وتحمل الصعاب من أجلها طرد من عمله بسببها
نظرت له وهي تجد صعوبة في التوازن نظر هو الاخر لها بنظرة سائلة دخل في اثنائها لوكا
-سيدي هيلي تقف على احد اسوار المنزل لا تريد النزول والجميع بحالة ذعر وتقول فقط احظروا لي الكسيس
رمى الكسيس الملف من يده بسرعة وتجاوز إلينا بسرعة البرق كان عند هيلي كان الجميع من حولها ينظر له عندما قدم وبنظرة منه خرج الجميع للخارج لم تلتفت هيلي له
-اعلم انك الكسيس اعرفك من خطواتك من رائحتك اعرفك اكثر من اي شيء اخر لكنك لست مهتم لي تظن فقط انني المريضة النفسية كما كانت تقول لي امي من صغري
-لا تذكريها
-اذكر شيء واحد فقط من كلامها انها اخبرتني بكل مرة كانت ترى اهتمامي بك وحبي وتعلقي بك كانت تقول انه لا يلتفت لك ولا يهتم بك ومن سيحب مريضة نفسية بمجرد ان يكبر سيبعدك عنه تدريجيا هذا وان كنتِ بهذا القرب من الأصل
كنت انكر ذلك ولا اريد فقط منك ان تنظر لي اوحتى تان تربت على كتفي وبالفعل لقد ابعدتني لأميال عنك عندما كبرت واكثر عندكا تزوجت واكثر الآن
واخذت تجهش بالبكاء وضع يده على خصره ويده الاخرة على جبهته
-اين كنت الفترة الماضية
-انتِ تعلمي أنني لا احب لأحد أن يتدخل بعملي
-حبا في الله أي عمل هذا
-هيلي انزلي من هنا الآن وإلا تركتك
-وكأنك لم تتركني من فترة طويلة
-هيلي انزلي ولا تجني
-لن انزل
-هيلي
صرخ بها بصوت عالي لقد فقد صوابه الآن
-انزل
اراح العقدة التي بين حاجبيه
-لكن لدي شرط
لم تتلقى الجواب لكنها رأته يرفع نظره لها
-ان نزلت سوف تأخذني لذلك الكوخ من لحظة نزولي حسنا
كان ابتعاده عنها وإفساح المجال لها لتنزل هو جوابه
نزلت بفرح وحظنته من خصره وسار بها للأسفل قابله الجميع عند الباب لم يأبه بأحد نزل إلى طابقه
-سوف أخذ مفتاح السيارة واتي انتِ انتظريني بالأسفل
أومأت له بالقبول وذهبت للأسفل دخل غرفته وجد إلينا تجلس على حافة السرير تنظر للأسفل وقدميها يضخان الدماء
اقترب ليأخذ سلاحه ومفتاح الكوخ واراد الخروج لكنها امسكت بيده ذات الوشوم
-اذكر انك قلت إن حللت اللغز المعلق بي سوف تتركني وشأني
-قلت
-سوف احله وسوف تتركني انا وعائلتي ألكسيس فيتلو
-لحظة فرحي
افلت يده من يدها وخرج سريعا يغلق الباب
جرت نفسها للحديقة وجلست على حافة الكرسي الخشبي الموضوع رأته وهو يحتظن هيلي والأخرى تتشبت به ادخلها السيارة ثم انطلقا سريعا مخلفا ورائه الغبار المتناثر في الهواء انزلت بصرها للخاتم الذي يلتف حول اصبعها حركته قليلا ثم ألقت برأسها للخلف واغلقت عيونها تسمح لنفسها بأخذ قسطط من الراحة قليلا بعد مجريات اليوم العصيب ._______________
مرحبا عائلتي
كيف الحال؟
اتمنى انكم بخير ❤️
🌠اضيء النجمة 🌠
رجاءا ابدوا رأيكم بين السطور
إلى لقاء قريب
دمتم بخير ❤️ 🫂
أنت تقرأ
Unexpected
Lãng mạnهي كحمامة بيضاء أعجب بها احد الصائدين وقرر الإحتفاظ بها وحبسها في قفص؛ ليراها كل يوم وكل لحظة. هي كانت عكس كل الفتيات قد كانت معايير للتي تريدها برفيقها أن يكون هادئ،. مراعِ لمشاعرها، يشاركها بكل صغيرة بحياتها، يساعدها بالكثير من الاشياء... هو عكس م...