أهدي هذه الرواية إلى كل من ساعدوني على ظهور هذا العمل إلى النور.
أهدي هذا العمل إلى والدتي التي كانت دعواتها بمثابة القمر المنير لعتمة الليالي، والونيس الوحيد لدربي الطويل، أدامك الله في حياتي.
أهدي هذا العمل إلى زوجي شفاه الله، والذي تحمل انشغالي عنه بكتابة هذه الرواية، وتحمل مزاجيتي المتقلبة جراء الضغط الواقع علي أثناء الكتابة، دُمت لي خير سند وخير رفيق وشريك لحياتي.
أهدي هذا العمل إلى أولادي اللذين تحملوني بل وشجعوني على الاستمرار في الكتابة، ورأوا في مثال للفخر يُحتذى به وأتمنى من الله أن أكون دائمًا مصدر فخر واعتزاز لهم وأن أكون عند حُسن ظنهم.
وأخيرًا وليس بآخر أهدي هذا العمل إلى جروب بيت الروايات وخاصة للجميلة ذات الروح الطيبة
👈( فاطمة عطية) والتي دومًا كانت مصدر تشجيع لي ( كنتِ كقطعة السكر التي تضيف الحلا إلى حياتنا بدعاباتك ومزاحك الذي يجبرنا جميعًا على الضحك في أحلك الأوقات، ظلي هكذا ولا تسمحي للحياة أن تغيرك ظلي كما أنتِ كقطعة سكر).إلى فريق عمل الجروب سواء الأدمن أو المصممات شكرًا لكم من أعماق قلبي على ما بذلتموه من جهد ملموس معنا جميعًا.
وفي النهاية إهداء إلى القراء الذين لولاهم لما كنت موجودة اليوم أهديكم روايتي المتواضعة، متمنية من الله أن أكون قدمت لكم عملًا محترم يستحق الوقت المُستقطع من يومكم في القراءة متمنيةً أن تنال القبول والاستحسان.
وفي النهاية ( إهداء خاص إلى روح كاميليا)، وإلى كل امرأة خُدِعَتْ بإسم الحب، ودفعت حياتها ثمنًا لأطماع غيرها في الاستيلاء على أموالها، إلى كل امرأة عانت بإسم الحب لتحيا حياة عصيبة تائهة حائرة في دروب التيه تبحث عن هويتها الحقيقية.