عِطرٌ رخيـص.
تنبـيه ؛
الرواية تصنيفها mature ،
و ده معناه فيه مشاهد عُنف ، قتل ، ألفاظ و كلمات حساسة ، إتجار بالبشر ، سوداوية العالم السُفلي ، الفصل ده في ميكس من كُله مسابش حاجه.فـ الفصل يعتبر sensitive شوية ، فِي مشهد تفصيلي لجريمة يمكن يكون حساس للبعض ، غير ان في مشهد sexy شوية لذكريات ساكُرا مع ساسكي.
°
°
°كان جسدي كالبُركان مثل درجة غليان الماء ..، حيث البخار يزحف للأعلى أكثر فأكثر، حتى يصل إلى القمة و ينفجر ، لم أعتقد أن وجهي يمكن أن يصبح أغمق من شعري في هذه المرحلة ، حمدًا للرب أن الأضواء مطفأة حتى لا يتمكن من رؤية مدى خجلي و انهياري .. هذا ما كنت سأفكر فيه، لكن عقلي بالكاد يستطيع التفكير لفترة كافية لربط جملة كاملة معًا.
متى خلع قميصه؟
ضعتُ في هذه اللحظة، شعرت أن يديه رائعة ، لمسته الساخنة أحرقت بشرتي المحترقه.. أردت أن أحترق اكثر ، أردت أن أغرق في النار التي يشعلها بداخلي ، لمساته ممتعة بشكل مؤلم ،مع ذلك كنت متوترة .. كانت أعصابي تحترق أسرع من بشرتي.. فقدت احاسيسي بالفعل ، قلة خبرتي جعلت لمساته تتكثف كما لو أن جسدي جديد على هذا الشعور.
لم أعرف ماذا أفعل بيدي إذ كانتا ترتجفان بجانبي... أمسكه؟ أعانقه ؟ او ابقيها مكانها عالقة في الملاءات؟ اللعنة... هل يمكنه معرفة كم انا عديمة الخبرة؟ هل سيتوقف إذا لم أجعله يشعر بنفس الطريقة التي شعرت بها؟
ابتعد ساسكي عني، وكانت أنفاسه ثقيلة وهو يلهث على شفتاي ، ضاعت يده تحت فستاني عند نقطة لا أستطيع تذكرها، ولم أستطع منع اللهاث من الهروب من فمي المتورم بينما كان بإبهامه يلمس فخذي الداخلي ويدفع أصابعه إلى عمق أكبر ، أصابعه تقودني إلى مكان آخر. لقد كان الأمر أشبه بتجربة لم أتمكن من الشعور بجسدي ولكني شعرت بكل ما يفعله به... ضغطت يدي على الملاءات الموجودة تحتنا بقوة حتى بدأت يداي التشنج... لقد أصبح من الصعب التزام الصمت بسبب... مُداعباته.
"آه!" انزلق تأوه صغير منّي و حررت يدي اليمنى للاستيلاء على كتفه ، حفرت أظافري بعضلاته ، وكان ذلك يثير اهتمامه فقط.
عادت يده للظهور مرة أخرى، ولكن لفترة كافية للإمساك بأطراف فستاني المتجمع عند خصري ، في لحظة واحدة سريعة، رفع الفستان ، تم كشفي بالكامل.
أنت تقرأ
WL |✓
Action← العصرُ المُعاصر | مُكتـملة ✓. "هل تعتقدين أنكِ تستطيعين تحمل الامر، ساكرا؟" في ظلِ الفوضى و المخاطر .. ترغب ساكرا في عيش حياتها البالغة، لكن الحياة نادرًا ما تعطينا الأشياء بالطريقة التي نريدها .. تجد نفسها تحت رعاية الضابط اوتشيها ساسكي في ب...