في مكان آخر: قصر" كيم "-أين هي؟ لما لم تنزل للآن ..لقد أفسدتها بدلالك...
-دايجون ارجوك اهدأ ستأتي بعد قليل
ما إن انهت كلامها نادت الخادمة .. اذهبي لغرفة "لوسينا" وناديها لتومأ الاخرى تنطلق لوجهتها ...
طرقت الباب مرة لا إجابة ثم مرة أخرى نفس الشيء جربت مناداتها عسى و لعلها ترد ..
-آنسة لوسينا الجميع في انتظارك لتناول العشاء ... لوسيناااا.. لما لا ترد مالذي يجب فعله الآن. لتنزل
- سيدة "لينا" أنا آسفة لكني طرقت باب الآنسة أكثر من مرة لكنها لم ترد ...
- ماذا !! حسنا اذهبي أنـ... ليقاطعها الآخر بهمجية ..
-هااا لم ترد أين هيا سأقتلها اليوم ..
- عزيزي أرجوك اهدأ أين ستذهب انتظر دقيقة سأذهب لأناديها أنا ربما هي نائمة او..
-أو.... هربت هذا مانبست به ابنة عمتها .. لينظر الجميع لها بتصنم لتكمل هيا :
-ههههه مابكم امزح فقط بالطبع لن تهرب فهيا لا تريد الإستغناء عن حياتها ربما .. حسنا هيا لنأكل فأنا جائعة لما..
ضربت امها كتفها بخفة مخرسة إياها تمنعها من إكمال تراهاتها .دايجون : حسنا اذهبي وناديها أتمنى أن يكون كلامك صحيح لينا وإلا تعلمين مالذي سيحدث .
لتومأ مستقيمة فورًا ..
صعدت السلالم بسرعة فحتى هيا تتمنى أن يكون كلامها صحيح.. هاهي ذي تقف أمام بابها نظرت يميناً وشمالاً عندما لم ترى أحد أخرجت ذلك المفتاح من جيبها فتحت الباب وكان ذلك تزامنا مع دخول فتاة من نافذة الغرفة ..الفتاة الذي يبحثون عنها نعم " لوسينا "
-إنصدمت الأم لتدلف الغرفة بسرعة مغلقة الباب ورائها حتى لا يراها احد.. تقدمت منها تشد أذنها أما الاخرى بقت تتألم ...
- أم.. أمييي توقفي سأشرح لكِ ارجوك دعي اذني وشأنها ذات يوم ستنزعيهااا ...
- اجل سأنزعها واليوم أيتها الشقية أتعلمين أن الجميع يسأل عنك و والدك غاضب جدااا
-م ...ماذااا ! أبي هنا متى عاد ؟
أجل ياغبية اليوم عاد وانتي رحبتي به أجمل ترحيب باختفاءك هذا ... لتقاطعها حسنا امي يجب أن أنزل الآن سأشرح لك لا حقا كل شيء
ثم اتجهت إلى الباب كي تنزل حتى أسرعت امها ممسكة إياها من يدها .. مابك أجننتي أستنزلين هكذا بهذه الثياب ...لتنظر لنفسها ثم ضربت رأسها قائلة؛
أنت تقرأ
21:21 WELCOME TO THE HELL OF MY LIFE
Romanceلكل شيء حدود ان تجاوزت أصبحت جنون فأحيانا يصبح وجود أقرب الناس إلينا كابوس مخيف مؤلم .. كما قلت لكل شيء حد ، و هناك نقطة تفيض الكأس ، ماذا ان لمست الوتر الحساس و تجاوزت حدي كذلك ....رغبة لإصلاح حياتي هذا ما كنت آمله لكن... كيف؟! و بماذا اوقعت نفسي ل...