![]()
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى. •
————————————————————————————————
خرجنا في موعدنا الاول في ليلة السبت ،
لازلت أتذكر كل شيء عن تلك الليلة و
كل تفصيلة بسيطة حدثت ؛خرجت من منزلك ولا أنسى طلتك آلتي خطفت أنفاسي ،
و كأنك تاكل الورد من شدة جمالك ،
خرجت من سيارتي و فتحت الباب أليك اميري ،
و كشكر على فعلتي قمت بمكافئتي
بقبلة رقيقة على خدي الأيمن ،جزء مني أراد الصراخ و الرقص بسعاده فالطريق ،
و جزءً الأخر أراد دفعك آلي الحائط و تقبيلك ،
" من راقب عيناك مات حبا وونو."
خجلك المذيب للكيان عاد مجددا..
فوق حلاوتك يا وونو !قامت حمرة لطيفة باخذ مكانها على
وجنتاك وانا كنت ضعيفة جدًا لتحملهافقط لو تعلم ان بندق عيناك اصبحت لوني المفضل ،
و ان ضحكات ثغرك أعذب من إي انواع الموسيقى ،
انت قلمي و الميم باء هيونغ؛
أنت أعظم من كونك شعور و ينتهي
انت لن تنتهي أبدآطوال الطريق كنت تمسك بيدي تعبث بها
.. أنت تعمدت ذلك ،آخذت المنعطف و ركنت سيارتي
بجانب أحد الحدائق ،أعدت مقعدك إلي الخلف قليلا ثم سحبت نفسي اليك ،
ضربت رائحتك العطرة جدار روحي ،
حصانتي لا تعلم بجانبك أبدآ ،انت لطيف وانا لا أقوى على تحمل ذلك .
منذ آن التقينا نبهني قلبي ليس
لهذه الملامح ان تكون عابرة ،أجبرني على الوقوع بك،
لففت يدي على خصرك و عقدت خاصتك على عنقي ،
كنا واضحين جدا كلانا أراد السكر ،
لم ارد ان تنقطع تلك القبلة أبدآ كنت أشعر
بالنعيم اثر شفتيك على خاصتيفكرت في إن اصبح سجارة في فمك لكنك لا تدخن ،
" دعنا نكمل هذا لاحقا هناك مكان ساخذك اليه"
————————————————————————————————
