انجوي
لم أدقق الأخطاء سامحوني
![]()
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى. " تسعة ، ملهمي تسعة "
تعالت قهقهاته وسط الحي الفارغ ، لقد طغت السعادة قلبه بحق فور رؤية تسعة يظهر أنيابه مجددا حتى وان كانت ضده لقد شعر بالرضا
قتمت سماوية المذكور تماما كما المحقق يراقبان المختل الذي يدور حول نفسه اثناء ضحكة
" هل نسير معا ؟ دعنا نحرقهم جميعا "
هتف مجددا واضع كفه فوق كتف الساكن
" السير معا ؟ اخبرني ما نهاية طُرقاتك "
تساءل ميلان بفضول محدق بيد الأخر تلاها حدقته العسليه ، من مظهره العام يبدوان في ذات السن لكن طوله يتغلب على ميلان قليلا
" النهاية مجهولة لكن انا أكد لك ستكون مملؤه بالسعادة فقط "
أجاب بذات النبرة ل يحدق بوجه المحقق الذي يقف خلف ملهمه دون حراك ل تتجعد حواف عينيه و كأنما يحاول ايغاظته بتلك الطريقه
" اعتذر لكن عرضك لا يروق لي "
اجاب اخيرا ليبعد كفه عن كتفه مقرر نزع معطفه السميك ايضا ليسقط ارضا مظهر تعبير متقزز بعض الشيء
" تسع.. "
توقفت باقي حروفه داخل حلقه بسبب يد المذكور التي احكمت الخناق حول العنقه محاول سلب روحه بتلك الطربقة
" كرر ذكر ذلك اللقب مجددا وستكون ميت لا محال '
هدد بسخط ليدس وجهه صوب الأرض الصلبه
" ميلان اياك "
حذر المحقق على الفور مبعده عنه قبل ان يقتله ، تنفس بغضب محاول العودة لجسد الذي عاد للضحك فهو لم يأبه اطلاقا بما حدث له

أنت تقرأ
|| number 9 ||
Mistério / Suspenseاعتقد بأن خط حياتي قد تم رسمه بالفعل ، حتى وان صرخت مُعترضاً لن يحدث اي فرق ، أنا خُلقت لتنفيذ حُلم غيري رواية خالية من اي علاقة مثلية 🦋 البداية : ٤ أغسطس ٢٠٢٢ مكتملة