هي فتاة إنتقلت إلى هته الثانوية من أجل التحقيق في قضية مقتل أخاها التي صنفتها الشرطة بكل فشل على أنها قضية إنتحار ، بينما هو كان صديق الضحية و في نفس الوقت المشتبه به الأول في قتله ..... !
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يتراجع "كيساكي"للخلف و تعاليم الرعب بدت على وجهه ...
• فجأة يُخرج "كازوتورا" مسدسا حقيقيا من جيبه يوجهه له :« لقد تلاعبتَ بذاكرتي ... لقد إنتهزتَ فرصة أن الطبيب قال لك بأنه يجب عليك ملؤها ببعض تفاصيل حياتي لأنني سأفقدها من جديد و بعدها سأبدء في تذكرها رويدا بما أخبرتني به . . . . »
«و لكنك أخطأت في تقديراتك يا هذا ... لقد ظننتَ أنني سأبقى فقط ذلك الشخص الغبي و الحساس الذي تحولت إليه...»
«و لكن ذاكرتي أخذت تعود لي رويدا منذ شهور،صحيح أنها عادت بالطريقة التي أخبرتني أنت بها إذ من بينها أنني سقطت من أعلى مبنى في شركة والدي ! و لكنني صمتت و لم أخبرك أنها تعود رغم ذلك ... و قد فقدتها مجددا فعلا كما قال الطبيب .... و لكنني الآن بدأت أتذكر الحقيقة الكاملة أيها الوغد ... بدأتُ أعود لشخصيتي السابقة ... أنا الآن أعلم من هو "كازوتورا" الحقيقي...و أعلم السبب الذي رميتني من أجله تحاول قتلي .... »
«لم أجد أحدا أحكي له هذا يا رفيقان...و من المحتمل أن "كيساكي" هو من قتل "باجي" بالفعل... ولقد واجهته بالشيئ الخطير الذي فعله بي... و من الممكن أنه فعل بباجي ما فعل بي ... »
• يتنهد "كازوتورا" بحنق يرجع شعيراته للخلف: «الوغد ... لقد فلت مني بسبب أنه رش على عيناي العطر الذي كان في جيبه... كنت سٱبرحه ضربا .... »
يلتفت له "مايكي" : «و لكن لماذا كنتَ تتبعه و علمت بعلاقته مع "أكيرا" ؟ و لما صورتهما و هما في تلك الوضعية القذرة ؟!»
• كانت نظرات "كازوتورا" متغيرة على غير العادة،فقد كانت تبدو مسالمة و بريئة فقط قبل شهر !! و لكنه الآن بعد أن استعاد ذاكرته و شخصيته الحقيقية باتَ متغيرا حتى في نبرة صوته !
• يجيب "مايكي" عن سؤاله : « لأن "كيساكي"وغد ... صحيح أننا كنا أصدقاء...و لكنني لم أكن أثق في أحد ... و كان "كيساكي" يزعجني بتصرفاته...و قبل أن يمسك عني أي شيئ قررت سبقه ... و لذلك عندما إلتقينا في أعلى سطح شركة والدي و طلب مني خذف الفيديو و رفضت قام بركلي و سقطت من هناك و حدث ما حدث ! ففي بداية زواج والده بوالدة "آكيرا" قد ٱعجبا الولدان ببعضهما سرا و بعدها خربت علاقتهما و أصبحا أعداء»
